[ كلمة اعتقدت انها قد ماتت ]

[راعي مواجيب]

بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم


( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ )



صدق الله العظيم





بالفعل هي كلمة اعتقدت انها قد ماتت ولكن للآسف وجدتها



تسكن نفوس بعض الشرائح



من المجتمع ..... ربما هي كلمة مقيته ودائما مايوصف أصحابها


بانهم ذو أنفس مشينه



وتسبب هلاك البشريه وتصبح الحياه وكأنك في غابه .. لا


يحكمها إلا القوي وكانهم رموا


بايات الله تعالى عرض الحائط وبأحاديث سنة المصطفي


صلوات الله وسلامه عليه خلف ظهورهـم


بالفعل أعتقدت أن هذه الكلمه قد ماتت مع تطور الأجيال

وتعاقب الامم ولكن بالفعل هي باقيه وكانها إ رث ٍ ورثها أبناء


آدم وحواء طول الدهر..!!


بالفعل هي كلمه تفكك لا تربط



.. .. تشتت لا تجمع .. .. !!



ألا وهي




( العنصريه )




تعددت أشكال العنصريه في عالمنا اليوم من خلال التشدد



والتقيد لمجموعه معينه من المجتمع



وذلك وفقا لصلة الارحام أو الصداقه أو ... أو ... إلخ


وأعتقدت ايضا ان الزمن كان كفيلا ً بان يزيل العنصريه من

قلوب البشر ولكن اتضح العكس .. فإني اراها تزدات ُ كلما

زاد عدد البشر .. !!

وكأن الاسلام لم يورد نصوصا ً صريحه بالكف عنهاا كما جاء



بمعظم الايات الحكيمه والاحاديث الشريفه



بالفعل انصدمت بأناس ٍ في حياتي اليوميه كنت أعتقد أنهم


عنوانا للحياديه واحقاق الحق دون


النظر إذا كان المظلوم أحد اقاربه أو ممن يعرفهم



بابي أنت وامي يارسول الله ( صلي الله عليه وسلم )



حينما قريشا أهمهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت فقالوا من

يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا ومن يجترئ عليه



إلا أسامة حب رسول الله صلى الله عليه وسلم فكلمه أسامة



فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :



[ أتشفع في حد من حدود الله ثم قام فاختطب فقال

أيها الناس إنما أهلك الذين قبلكم أنهم
كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه
وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد
وأيم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت
لقطعت يدها وفي حديث بن رمح إنما هلك الذين من قبلكم ]










بابي انت وامي يارسول الله صلوات من الله تنزل على روحك الطاهرهـ النقيه



اين نحن من نبينا .. لما لا نكون منارا للحق


لما لا نتخذ نبينا اماما لصفاتنا وحياتنا



فإن له من الصفات مالا تعد ولا تحصي



ولكن بعدنا وضعف الوازع الديني



هو ما سار بنا نحو الهاويه



وقيسوا علي تلك الكلمه كلمات عدهـ



فإن دمعتي بالفعل ذرفت لا لشئ ولكن



لـ علمي اليقين أن أبن آدم ضعيف ٌ مهما بلغ



جبروته فـ هو بنظري ضعيف



لأنه لا يعلم متي يفارق هذه الحياه وزخرفها



ويعتقد انه باق ٍ إلي يوم يبعثون



لذا أهمس بـ أذنه كي يستفيق من غفوته


ويبصر طريق الحق .. ويأمنُ له مكان يقيم به



حينما تذهل كل مرضعة ٍ عما أرضعت



ويشيب الطفل الرضيع في مهاده



فإن من سلبيات العنصريه كثيره



منها على سبيل الذكر فقط لا للحصر


هضم حقوق الناس وغيرها كثير



أبعدنا الله عن هذه الكلمه وجنبنا إياها



كتبت هذه الكلمات كي أنفع بها الغير وأذكر بها الغافل




كتبتها كي أُجر عليها من عند رب ٍ لا يضيع حق عنده

وكل شئ ٍ عندهـ بمقدار


والله من وراء القصد



( بقلم .. أخيكم .. راعي مواجيب )

[إحساس الأصايل]

بارك الله فيك اخي راعي مواجيب <<<تقول اسم على مسمى

الحقيقه طرحت موضوع قمة بالجمال اخلاقيات يجب ان نتصف بها ونروض انفسنا على التخلق بها

ان اعتقد ان الشخص العنصري لا يعدوكونه ظالم في يوم لانه
لو تشبث بعنصريته قد يظلم اخر ليس من عصبه

[راعي مواجيب]

أحساس الاصايل

جزاك الله خير وتسلمي على الاطراء الذي اعتز به

وبالفعل صدقتي بما قلتيه عن الشخص العنصري فانه يعتبر ظالما ً لانه ربما يظلم احد بعيدا عن عصبه

تحيتي لك ولمرورك العطر

[كلك نظر]

شكرا لحرية القلم التي تنتهجهاااااااااااا ان لقلمك بوح العطر حين ينتثر
شكرا لطرحك الرائع

[راعي مواجيب]

كلك نظر

مرحبا بك وبمشاركتك وردك الذي اضفي العطر على حروفي

شكرا على هذا الاطراء الذي يحفز الشخص

لتقديم اجمل مالديه


تحيتي واحترامي