الشبكة مسجلة لدى وزارة الثقافة و الاعلام


Google



منتـدى الــمــواضـيـع الــعــامــة خاص بالمواضيع المنوعة التي ليس لها قسم مخصص

 
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-05-08, 01:52 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
رئيس مجلس ادارة الشبكة
الرتبة:

 

البيانات
التسجيل: Oct 2006
العضوية: 9
المشاركات: 13,072 [+]
بمعدل : 1.90 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 50
نقاط التقييم: 500
الآتي الأخير is a glorious beacon of light الآتي الأخير is a glorious beacon of light الآتي الأخير is a glorious beacon of light الآتي الأخير is a glorious beacon of light الآتي الأخير is a glorious beacon of light الآتي الأخير is a glorious beacon of light

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
الآتي الأخير غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


المنتدى : منتـدى الــمــواضـيـع الــعــامــة
افتراضي ارتقوا بمستوى خدماتكم يعرفكم الناس

عبدالله إبراهيم الكعيد




أتت الشكوى هذه المرّة من قطاع خدمات الطوارئ حول جهل الناس بأرقام هواتفهم رغم سهولتها وبساطة تكوينها إذ أنها لاتتجاوز ثلاثة أرقام وآخر هؤلاء المتذمرين، الدكتور موفق البيوك مدير الخدمات الطبية الطارئة بالهلال الأحمر السعودي الذي صرّح لهذه الجريدة بأن الدراسات أثبتت بأن عدد الذين يعرفون رقم (997) الإسعاف لايتجاوزون 5% من سكّان المملكة، ومساهمة من الجريدة قامت بنشر أرقام الطوارئ الأخرى كالدوريات (النجدة سابقاً) وأمن الطرق والدفاع المدني وحوادث المرور وغيرها (أنظر جريدة الرياض الصفحة الأخيرة الجُمعة 25ابريل 2008م).
حول هذه الحكاية للموقّع أعلاه وقفتان (حسب تعبير أهل الصحوة) :

أولاهُما أن الناس في المجتمعات المتقدّمة التي تُعنى بحياة الإنسان عناية فائقة لا تجهل أرقام الطوارئ لأنهم على يقين بقدرة وكفاءة تلك الأجهزة (وقت الزنقة) وأنهم حين يحتاجونها ستبادر بالاستجابة الفوريّة والجادّة (أركّز هنا على الجادّة) لإغاثة صاحب النداء وتقديم خدماتها على أعلى مستوى من الجودة والاحترافيّة حتى ولو كان الأمر يتعلّق بإنقاذ (هِرّة) تورّطتء بين اسلاك الضغط العالي، أو (بغلة) سقطت في النهرِ سهواً أو طالب أجبرته الظروف على التأخر عن الوصول لقاعة الامتحان ولنا في أداء جهاز الطوارئ (911) الأمريكي أكبر مثال على مانقول، ثم لينقلب النظر وهو حسير نحو كيفية استجابة وتعامل أجهزة الطوارئ في المجتمعات النامية ومنها بلاد العُرب أوطاني ليتبين لنا بجلاء لماذا لا يهتم الناس فيها بمعرفة هواتف الطوارئ..!

الوقفة الأُخرى تتعلق بتعدد وتشابه أرقام هواتف أجهزة الطوارئ وقد أحصيت عدداً تلك الأجهزة التي يحتاج الناس لخدماتها فوجدتها تتجاوز العشرة، فهل يُمكن للناس من حفظها ناهيك عن التفريق بينها ؟؟ الحل يكمن في توحيد أرقام الطوارئ بحيث تكون هناك غرفة عمليات مشتركة في كل مدينة تتلقى الاتصالات وتمررها مباشرة إلى الأجهزة المعنية كما هو حاصل في أكثر بلدان العالم. خلاصة الكلام أقول حتى يحفظ الناس أرقام هواتف أجهزة الطوارئ يجب أولاً زرع الثقة فيما تقدمه من خدمات وذلك بترقية أدائها إلى المستوى الذي يلبي تطلّعات المُحتاج اليها ثم بتوحيد أرقام الطوارئ والتعامل مع البلاغات بكل جديّة ومنها سرعة تمريرها إلى الجهات المطلوبة،غير هذا انس.!















عرض البوم صور الآتي الأخير   رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:56 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL