اقتباس:
|
هذا ردك أخوي فهد الحويطي وانا أرفض أن هناك مانسخ ولم يعد موجوداً ...
|
الله المستعان
كلامك المقتبس اعلاه هو نفس مايقوله الشيعه ضد أهل السنه فبعد ان تورط علمائهم في القول بتحريف القرآن الكريم ولم يعد بإمكانهم رد ما اتفق واجمع عليه علمائهم الأولون لم يعد لديهم الا محاولة اسقاط نفس القول على أهل السنه فأنكروا المنسوخ من القرآن الكريم وكذبوا على عوام الشيعه بأن القول بالتحريف موجود حتى لدى علماء أهل السنه فيأتون بأقوال علماء أهل السنه فيما نسخ لفظه في القرآن وبقي حكمه مثل آية الرجم المنسوخه ( مع انها موجوده حتى لدى الشيعه ) في محاوله منهم لجعل هذا القول موجود لدى عموم المسلمين وذلك لكي لايترك الشيعي دينه من أجل هذا الكفر الصريح الذي جاء به علماءه
قال الإمام أحمد في المسند (5/132): ثنا خلف بن هشام، ثنا حماد بن زيد، عن عاصم بن أبي النجود، عن زر بن حبيش، عن أبي كعب قال: كانت سورة الأحزاب توازي سورة البقرة، فكان فيها: (الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة).
إسناده حسن ورجاله معروفون مشهورون، قال ابن حزم في «المحلى» (11/235): «هذا إسناد صحيح كالشمس لا مغمز فيه».
وان شئت ان ابسط لك في موضوع الناسخ والمنسوخ وأتي لك ليس فقط بأقوال علماء أهل السنه في هذا الموضوع بل انا على استعداد لآتيك بأقوال غيرهم من بقية الطوائف وهذا دليل في حد ذاته على تواتر مانسخ لفظا وبقي حكما من القرآن الكريم
والعجيب هو دليلك في رفض المنسوخ فقلت
اقتباس:
|
لأن الله قال :
ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن
الله على كل شيء قدير
|
أقول
هذه عليك وليست لك
لأن الله عز وجل يقول
ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها
وهذا المعنى واضح جدا وهو
أن الله عز وجل اذا نسخ آية أو أنساها يأت بآية أخرى أحسن منها
فإن كنت مصرا على ان القرآن الكريم لاتوجد فيه آية نسخت بمعنى ( لم تعد موجوده في القرآن الكريم ) فإنه يلزمك أن تأتينا بآية موجود وفي نفس الوقت منسوخه أو ( أنساها الله ) وتبين لنا كيف اعتبرت منسوخه ومنسيه ومع انها منسيه الا ا نها موجوده وما المقصود بكونها منسوخه
لاحظ
ان لجأت الي العم قوقل وبدأت تبحث فيه عن الاجابات فاعلم بان موضوعك قد احترق 00لأنه وبحسب فهمك فإن المسلم ليس بحاجه لأن يذهب لمفسرين ابدا لأن القرآن الكريم واضح تماما ولايحتاج لأكثر من قرائته لفهم جميع آياته
فإن كنت من الطائفه الشيعيه فأخبرنا بذلك وانا على استعداد تام لمناظرتك والإتيان بأقوال كبار علمائك فيما يتعلق بالناسخ والمنسوخ في كتاب الله عز وجل
بانتظارك 00
اقتباس:
ياخي من واجبنا نشر الدين اللإسلامي والتبليغ بآيآت الله عز وجل ليس فقط في بلدك الذي أنت فيه وانما في شتى بقاع الأرض وجملة فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم .. موجهة لجموع المسلمين وليس لمسلم واحد
فهل هم مجتمعون في وقتنا أم متفرقون ..؟؟
|
وبما ان الايه موجهه لجميع المسلمين فأنت منهم حتما ولذلك يجب عليك تنفيذ أمر الله عز وجل ( حسب فهمك )
أين ذكر في الايه أنه لايلزمكم التنفيذ وقتل المشركين حتى تكونوا مجتمعين غير متفرقين ؟؟؟ وكيف أخرجت نفسك من هذا الأمر الملزم بما انك مسلم مع أن الله عز وجل قال ( حيث وجدتموهم ) أي في أي مكان وجدتموهم ؟؟
لاحظ
أريد أن يكون دليلك الذي تأتي به من الايه نفسها
بانتظارك 00