نبات صيفي (من الشجيرات) له شوك حاد منحني ينبت في سهول عالية نجد
وهو غذاء جيد للإبل حيث يتم شوي عيدانه الدقيقة ويقدم كعلف للإبل
السبط
نبات صيفي مشابه للنصي إلا أنه أكبر قليلا ينبت في الأراضي الرملية
الجثجاث (الجثيا)
نبات صيفي متين ومعمر (من الشجيرات) ينبت في الفياض وفي الأتربة الرملية والصخرية، وهو واسع الانتشار في معظم أنحاء المملكة ويتحمل الظروف الصحراوية الصعبة، طوله حوالي ( 40 سم )
له أفرع ورقية صاعدة والأوراق نصف مطوقة للساق ومستطيلة وحوافها منحنية للخلف ومتموجة، وله أزهار صفراء صغيرة تظهر في الربيع ذات رائحة طيبة ونفاذة جدا، والجذور جانبية وعميقة، وله طعم مر وغير مستساغ، ولا يأكله إلا الحيوانات.
الجزء المستعمل: النبات كاملا
الإستعمال: يوضع النبات المجفف على الكدمات حيث يساعد على التئام الجروح
وله استخدامات أخرى حيث تلف به ثمار النخيل لتحميها من الدبا والجراد.
السليج أوالحاذ
يسمى عند أخل الجنوب (الحاذ) نبات صيفي (من الشجيرات) طعمه مر وله شوك خفيف ينبت في الأراضي الرملية والسهول والسباخي وعلى السواحل.
العاقول
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السباخي وعلى السواحل ويعتبر قليل الانتشار
وله شوك حاد وغزير وقوي وكثير التفرع ، له أوراق صغيرة وصلبة يصل طولها ما بين 5 و 2 سم تقريبا
له أزهار على هيئة عناقيد متناثرة من 3 - 8 في العنقود الواحد .
الجزء المستعمل: الساق، الأوراق والجذور والأزهار
الإستعمال: يستعمل كملطف في حالة الحمى، ويساعد على الهضم، ومقوّي ومسهل ومدر للبول ويستعمل أيضاً في شفاء أمراض المخ والجذام والأمراض الجلدية والنزلات الشعبية، ويقلل الشعور بالعطش ويستعمل لفتح الشهية، يوقف الرعاف، يخفض الوزن، ويعتبر هذا النبات علاجا جيدا للبواسير والصداع النصفي، يستعمل زيت النباتات دهاناً خارجياً لعلاج الروماتيزم ويعد مقوياً جنسياً للرجال وينقي الدم
العرفج
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية والسهول بارتفاع قرابة 80 سم ويصل قطرة إلى نحو المتر، أملس بدون شعيرات، وله أوراق رمحية صغيرة خضراء بأزهار صفراء صغيرة وكثيرة،
وله ثمار صغيرة على هيئة جوزة محاطة بأجنحة غشائية جافة، وتتساقط أوراقه في فصل الخريف، وأزهار يمكن إضافتها إلى الشاي فتكسبة رائحة وطعم مميز، وهو من النبتات المفضلة لدى الإبل.
الجزء المستعمل: الأوراق
الإستعمال: الأوراق تستخدم كمنبه ويساعد على توسع للشعب الهوائية في حالات صعوبة التنفس.
الإرطا أوالعبل
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية، أوراق اسطوانية دقيقة وطويلة
وأزهاره ذات شعيرات كثيفة تميل إلى الأخضر المصفر ، وله قدرة فائقة على التعايش مع الظروف المناخية الصعبة ويعتبر من أجود أنواع الحطب وله رائحة ذكية، وتستخدم أوراقه في دبغ الجلود ولعلاج بعض الأمراض.
السلم
نبات صيفي (من الشجيرات) لها شوك مستطيل وتنبت في الفياض وتأكله الإبل مع طلوع سهيل، وهي شجرة شوكية عالية (7 م ) أزهارها صفراء كروية رائحتها طيبة تظهر في الربيع، جذورها وتدية عميقة جداً نموها متوسط تتحمل الظروف الصحراوية الصعبة ويزيد طولها في أتربة الأودية العميقة وفي التربة السلتية والحصوية، تتحمل الملوحة بدرجة عالية .
الاستعمال: يستخدم صمغها كمرطب وملطف وقلفها كقابض ويستعمل لعلاج الدوسنتاريا .
السمر
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الفياض ويعتبر من أنواع الحطب.
السرح
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الفياض.
الطلح
نبات صيفي (من الأشجار) تنبت في الفياض ارتفاعها ما بين أربعة إلى خمسة أمتار تقريبا والطلحة ذات ساق ناعم وقشور خضراء زاهية، مغطاة بما يشبه الصدأ، وهي كثيرة الأشواك ويصل طول شوكها إلى 3 سم والأوراق ريشية ثنائية تحوي من 3 - 9 أزواج من الفلقات الريشية، الأزهار ذات رؤوس مدورة كروية صفراء اللون رائحتها عطرية، وتظهر الثمرة قبل الأوراق وتكون على هيئة قرون.
الجزء المستعمل: الصمغ والقشرة
الإستعمال: يستعمل الصمغ السائل كملطف لأنسجة الجلد في حالات الاسهال وفي حالات الحروق، كذلك يستعمل لإيقاف النزيف
وتستعمل القشرة لعلاج الجذام.
الكداد
نبات صيفي (من الشجيرات) تنبت في الفياض وفي الأراضي الصلبة والصخرية، ارتفاعها قرابة المتر وأوراقها صغيرة بيضاوية، وتتميز ثمارها بوجود انتفاخ كالبالون أبيض مصفر وبداخله النواة وهي ذات طعم حلو ولها أشواك طويلة وقوية ومدببة يصل طولها إلى 7 سم وتأكلها الإبل.
الأراك (الراك)
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في عالية نجد
الرمث
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول والفياض بارتفاع أكثر من المتر
وأوراقة اسطوانية دقيقة وطويلة نسبيا يصل قطرها إلى نحو المتر والنصف، وتنمو أوراقه الطويلة الشبيهة بالأغصان في فصل الربيع وتخضر حتى نهاية الخريف وفي أوائل الصيف حيث تعج بالإخضرار، يعتبر أكثر نباتات الحمض انتشارا وشهرة حيث ينتشر في المناطق الوسطى والشرقية والشمالية للمملكة
وتعتبر أغصان وجذور الرمث من أطيب أنواع الحطب وتمتاز بالرائحة الزكية والحرارة الجيدة.
ويستخدم كعلاج للعقم الثانوي بإذن الله.
الشنان
يتواجد في الأراضي الطينية وشبه السبخة وعلى حواف الأودية . وهو نادر الوجود . وتعتبر أوراقه المليئة بالسوائل أكلة مفضلة لدى الإبل.
الشعران
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول.
الضمران
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول.
العجرم
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول.
الســّواد
ينبت في الأراضي الطينية وشبه السبخة ويتميز بوفرة السوائل في أوراقه ذات اللون الأخضر الداكن وهو أيضا نادر الوجود
العراد
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول.
الغضراف
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول.
الرغل
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول بارتفاع 60 سم تقريبا ولونه أخضر باهت وأوراقه نصف دائرية صغيرة، وهو مسبب للحساسية.
الغضا
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية خصوصا سهول عالية نجد.
يصنف هذا النبات كصديق للأرطى وتستعمل أغصانه وجذوره كحطب ويتمتع برائحة زكية
ويتعرض الغضى لعملية احتطاب مركزة جعلت من وجوده ندرة إلا في المناطق الوعرة مثل النفود الكبير والربع الخالي في المملكة العربية السعودية كما يوجد بكثرة في نفود الخبيبة والمصفر جنوب وجنوب غرب عنيزة وبكثرة بسبب حمايته ثم الوعي من أهالي المنطقة بوجوب المحافظة عليه.
الفِرس
الفِرس شجيرة صغيرة تستخدم وهي من الشجيرات المعمرة لا يتجاوز طولها 85 سم، تتكاثر بالبذور , وتنمو فوق الأتربة المحجرة في المناطق شديدة الجفاف، والنبات مغطى بشعر ناعم رمادي والأوراق اسطوانية صغيرة متبادلة والأزهار قليلة ومتجمعة على شكل عناقيد كروية، وهي صالحة للرعي وتستعمل السيقان الخسبية كحطب لشب النار وللتدفئة.
الشفلّح
ينبت الشفلّح أو الملاثت في الجلاميد الصخرية وهي شجرة لا ترتفع ولكنها تتمدد وتتسلق بارتفاع قرابة المتر ولها شوك
وأوراقها خضراء فاتحة سميكة وناعمة وشبة دائرية منحنية للداخل، وتنتج فاكهة تشبه الكمثري لها ثمرة مثل ثمرة التين وهي حالية الطعم يؤكل لبها، وعند سلخ قشرتها تظهر بداخلها دستات من بذور صغيرة في مادة بيضاء لزجة ولاصقه، وتسقط الأوراق في الشتاء وتبدأ بالاخضرار في الربيع وتزدهر في فصل الصيف.
الجزء المستعمل : الأوراق والجذور.
الاستعمال : تستخدم الاوراق و الجذور في الطب قديما لمشاكل الكلى والمسالك البولية وعسل هذه النبته مفيدا جدا ممن لديهم حرقان في البول ومشاكل في المسالك البولية .
حماز - بطباط – رطريطشجيرة طولها ( 50 سم ) تقريبا معتدلة النمو واسعة الانتشار في معظم أرجاء المملكة تنمو في التربة الرملية والسلتية والمالحة وتتحمل الملوحة بدرجة عالية جداً ، ولها أزهار صفراء تظهر في الشتاء والربيع وأحياناً في الخريف وجذورها وتدية عميقة، وهي تتحمل الجفاف والظروف الصحراوية الصعبة ولا ترعاها الحيوانات .
الجزء المستعمل : البذور والأوراق.
الاستعمال : يعتبر أحد أقوى أدوية الاعشاب القابضه للانسجة وقاطع للنزف والرعاف والإسهال, وغسول جيد للأنف والنزلة الأنفية وكغرغرة لالتهاب الحلق وغسول لالتهاب الفم واللسان, وحصى الكلية والنقرس، وهو ممتاز للغرغرات, والحقن, ولعلاج الكوليرا, والدوسنتاريا، ومضاد للسكري، والسيلان المهبلي ويستخدم كدش مهبلي، وكمرهم للبواسير والشقوق الشرجيه ويستخدم أيضا في التهاب المثانة والتهاب القولون المخاطي.
وقد اُستخدِم عادة كعلاج للجدري, الحصبة, البثور, الصفراء, التمزقات, لدغات الحشرة, لدغات الحية, و لطرد الدّيدان
ومن الخارج يستعمل لمعاجة الجروح والنزف بسحق الاوراق واستعمالها على شكل كمادات.
النقيع أوعكرة الضب أو شوك الضب
نبات ربيعي ينمو في الاتربة السلتية والصخرية بجذور عميقة، يعتبر واسع الانتشار في معظم أنحاء المملكة ويتحمل الظروف الصعبة، له ألسنة تشبه عكرة الضب، زهرتها بكبر الانفتاح العلوي بلون بنفسجي بطول 2سم وليس له رائحة ويظهر في موسم الربيع.
الجزء المستعمل : الأوراق والبذور والأزهار.
الاستعمال : الأوراق قابضة للمعدة والبذور لشفاء الجروح والأزهار جيدة للمعدة.
الزهر أو خرشوم النعجة
نبات صيفي ينبت طوله (20سم) تقريبا وهو واسع الانتشار في المناطق الوسطى خصوصا في عالية نجد، ينمو في التربة السلتية والرسوبية الرملية، يظهر في الربيع ويتكاثر بالبذور التي يمكن جمع ثمارها صيفاً، والزهر نوعان أحدهما له وردة بيضاء والآخر له وردة صفراء ويعتبر النوع الثاني قاتل للغنم.
الجزء المستعمل : كل النبات
الاستعمال : يستعمل كمدر للبول ويعتبر منشطا جنسيا.
السدر أو النبق أو الكنارنبات صيفي (من الشجيرات) دائمة الخضرة ولها ثمار حمراء وتنبت في الفياض،
وتنمو في الأتربة السلتية والحصوية وتتحمل الملوحة بدرجة عالية وتتكاثر بالبذور التي تجمع صيفاً وتتم زراعتها في الشتاء، وهي شجيرة شوكية كثيفة ( 2- 4 م ) أزهارها خضراء مصفرة تظهر في الشتاء والصيف وجذورها وتدية عميقة، تعتبر واسعة الانتشار في القسم الشمالي من المملكة وتتحمل الرعي والجفاف والظروف الصعبة.
الجزء المستعمل : الأوراق والثمار.
الاستعمال : تستعمل الأوراق لعلاج الجرب والبثور ومنقوع الأوراق لعلاج آلام المفاصل والتهاب الفم واللثة, كما تطحن أوراقها بعد تجففيها وتستخدم لتنظيف الجسم والشعر, وثمارها تؤكل .
الأثــل
شجرة طولها ( 10 م ) تقريبا وهي سريعة النمو وواسعة الانتشار في معظم أنحاء المملكة، وتتحمل جميع الظروف الصحراوية القاسية وتنمو في الأتربة الرملية الملحية بدرجة عالية جداً وجذورها عميقة وتدية وجانبية ولها أزهار صغيرة جالسة متجمعة تظهر في الربيع، تتكاثر بالبذور وبالعقل وتتم زراعتها في الربيع، وهي تصلح للحدائق بدرجة ممتازة خصوصا للتشجير ومصدات للرياح وتثبيت الكثبان الرملية .
الاستعمال : قشرها له تأثير هاضم وقابض، ويستعمل المسحوق لعلاج الأكزيما وأمراض الجلد .
الطرفاء
شجيرة صحراوية عالية ( 5 متر ) واسعة الانتشار في المنطقة الوسطى والشرقية ومنطقة نجد
وتنبت في الأراضي السبخة وبطون الأودية وهو من النباتات التي يتعمق جذورها في التربة ويعتبر من أكبر نباتات الحمض وهو شبيه بنبات الأثل وينبت بكميات هائلة في حال توفر بيئة مناسبة له ويعتبر من أشد النباتات مقاومة لعوامل الجفاف، وهو طعام غير مفضل للرعي ولكن بذوره جيدة للتشجير الصحراوي .
التنوم
نبات صيفي (من الشجيرات) له أوراق خضراء باهتة اللون.
التنوم نبات صيفي حولي له ورق سميك مخملي الملمس ومشعر وهو أغبر اللون يرتفع 20 سم عن سطح الأرض، أوراقه لها أعناق قصيرة وبها عروق تظهر بشكل أخاديد في الورقة، وتظهر أزهاره بلون أصفر وهي صغيرة جداً على شكل عناقيد، تظهر بعد ذلك الثمار وهي مدورة بلون أخضر ثم تتحول إلى أسود مزرق تتدلى إلى الأسفل بواسطة عنق قصيرة.
ومع بداية الصيف ينبت التنوم ويرى أخضراً طوال فترة الصيف حيث يزهر ويثمر وينمو طوال فترة الصيف الحارة جداً و لايذبل أو يتأثر بحرارة الشمس أبداً، فهو متكيف جداً مع الحرارة العالية جداً، والتنوم لاتأكله الحيوانات إلا وهي مضطرة.
والناس تسميه الزريق نسبة للصبغة الزرقاء المستخرجة منه، وقد استخدم التنوم يوماً ما لاستخراج الصبغة الزرقاء منه واستعملت كحبر للأقلام وكصبغة زرقاء، وعند عصر جذوره وثماره، وهي كثيرة الماء يخرج منه سائل خفيف فيه قليل من الزرقة وبعد تعرضه للهواء تزداد زرقته، وبعد تنقيعه في الماء يصبح الماء شديد الزرقة، وإذا ترك لعدة أيام في الماء يتحول للون البنفسجي ثم الوردي.
وتتغذى الطيور على ثمره وتذكر كتب القواميس أن العرب أيضاً كانوا يأكلون ثمره.
العاذر
نبات معمر أخضر داكن طوال وأوراقة رمحية منبسطة يبلغ طولها قرابة 10 سم ويرتفع إلى نحو 70 سم يتكاثرفي مجتمعات كبيرة وينبت في المناطق الرملية والمناطق الترابية الشبه متماسكة
سمي بالعاذر لأن الماشية والإبل تتعذر به عندما لايوجد نباتات رعي غيره وتتصبر به ولا تكثر منه حتى يأتي الربيع
والحيوانات تأكل أطرافة اليابسة فقط وهي ما يسمى البذور ، للبذور رائحة عطرية جيدة، ولكن رائحته كريهة عند استخدامه كحطب .
الحرمل
نبات معمر دائم الخضرة (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية، سام لا تقربه البهائم بأنواعها وأزهارة صغيرة بيضاء ويرتفع إلى قرابة المتر.
البروّق
نبات ربيعي ينبت في الفياض بارتفاع قرابة 50 سم له أوراق طويلة وأزهار صغيرة بيضاء تكون على الساق على شكل عقد دائرية صغيرة تتفتح عن هذه الزهور .
يتبع