قصة مؤلمة يتفطر القلب منها ألماً وحرقة للأم المسكينة التي لاذنب لها بشيء وان تفقد ابنها لانه رفض هذه البنت مهما كانت الاسباب
واريد ان اقول أين اهل هذه الفتاة التي لازالت طفلة أين اسرتها ورعايتهم ومراقبتهم لها لان تفكيرها متخبط في هذا العمر ولاتدرك ماذا تفعل فالاهل مسؤولين عن كل مافعلته هذه الفتاة وليت هذه القصة تكون عبرة لكي يستفيد منها الاخرين
ولايسعني الا ان اقول
رحم الله الشاب محمد والهم والدته الصبر والسلوان وابعد عنا وعن المسلمين جميع كل شر
اشكرك اختي دلوعة للقصة المؤلمة واتمنى ان تكون منها موعظة للاخرين وبارك الله فيك وحفظك من كل مكروه