فقولي لكـلِ البرايـا أتيـتُ
لِأروي ثرى العز من منبعـي
ولا لن أهابَ مـن الحادثـاتِ
وكيف أهـاب وربـي معـي
رسالة نازفة من الألم والحرقة وصف بها الشاعر حال الامة ولكن بنفس الوقت مازال الامل يسطع بكلماته الاخيرة
فكيف نهاب والله معنا وأنا أقول وبإذن الله فلا بد لليل ان ينجلي ولابد للعدو ان ينكسر وينهزم
وان ينصر الله اخواننا بغزة الحبيبة اللهم آآمين
اسعد الله قلبك اخي محمد محمود للنقل المؤلم المبكي وعسى ان تصحى قلوب نائمة في ثبات عميق
دمت بخير ورقي[/SIZE]