الشاعر الكبير
ابو عمر
دوماً تأتي لنا بمفردات رائعة البعض منها يعالج قضية معينة والبعض منها يناقش الأوضاع الإجتماعية وها أنت الآن تعزف لنا على وتر الأصلاح بهذه القصيدة الرائعة والتي تحمل بمفرداتها الأرشاد والتحذير وتحكي لنا واقع مرير يحصل وبكل أسف في كثير من المجتمعات التي تظم االجنسين معاً ولنذكر على سبيل المثال منها المستشفيات ومواقع الأنترنت وغيرها الكثير من مناطق العمل،والكارثة ان الكثير من المسئولين بهذه المواقع يستغلون مواقعهم الإدارية والسلطة المناطة لهم في تحقيق رغباتهم الخاصة متجاهلين الأمانة والرسالة التي يحملونها في اعناقهم،ونسئل الله ان يحمينا وأياكم من كل مكرووه،
دمت لنا وادم فكركـ ونبضك يابو عمر
أرقــ تحـيـهـ