الشبكة مسجلة لدى وزارة الثقافة و الاعلام
أي حـُــب ايها الجــَّـاهل تــبــغــــي فـَـدَعِ البَـوح َو دع هــمـس الانـيــن فـَـدمــي يُـسـكـب في بغـداد نـهــــراً يـَا زهـور العيد مـــاذا تــشـــربــيــن...! و أخـــي فــي القـدس لا زال يـنـادي آهِ يـــا وردتــنــا لــو تـسـمعــيــــن.! آه لـــو مـَــرَّ علــى عيـنيـك حــــزنٌ مـــسَّ أطفـالَ بــــلادي الخائفــيـــن بارك الله بك أخي سليم على هذا النقل