اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبرني الوقت
تعود بنا الايام
إلى منحدر الثلوج المحترقة
فلا نعرف
أهي الفرحة ... تزف لنا اللقاء !!!
أم دقائق الحزن ... تفتح الابواب ... للجراح !!!
تنحدر بنا الصواعق تزغرد الأوجاع
ترتاح من سفر الشقاء نظرات كئيبه
ونمارس الحزن وننتحب ماذا أبقى لنا الشقاء؟
غصباً
عنــــكِ
أمارس فيكِ حقي بالتقوقع في قنديلكِ
وأنكر على نفسي
حب السكاكر التي تنهمر منكِ
أسافر فيكِ غصباً
عنكِ وعنداً في كبريائكِ
أراهنكِ على عمري و أنني أستبق الريح
حتى أغافلها فلا تصل إلى وجنتيكِ القاسية
أغلقي
أبواب قلبكِ فأنا سأجتاح المدائن فيكِ
أشتاق يا سيدتي
أن أشرب السم من أقداحكِ
وأحتاج
لذاك القبر في قرارة قلبكِ الحزين
فهل ما زالت الفرحة
تمتلك لي في قلبـــــكِ المكان ؟
وهل ما زالت
الأوجاع تحتل أركان القصائد ؟
أكاد أشرق لولا أن أقمارك البيضاء تمتص رحيق عمري فتطفئني
________________
::
::
::
خارج السطــور
___________
يا ترى إلى أين أتجهت بهم
نيران الشكـــوك التي أحرقت
قلـــوبهم واعمت أبصــــــارهم ؟؟
اسأل ولا حرج في السؤال
طالما أن الإجـــابة غامــضة
والغموض في كل الأحوال مرفوض. .!!
أتيت لهم يوم أمس
وفي يدي وردة وقلم
وبعض بقايا لغة ورثتها من نزار قباني
وحاولت أن أمارس حقي من خلالها على المكشوف !!
ولم أتوقع معها أن يتهموني
ويعلقون لي المشانق
ويسلكون طرقاً وعرة معقدة
وأساليب ملتوية بالية أكل الدهر عليها وشرب
أسألهم بعفوية.. تغلفها الشفافية
وهل هناك أجمل من المصداقية والشفافية والوضوح ..!!
لمــاذا كل هذه الأساليب التي أضرت بي ..؟؟
ولكي لا أعيد قصة أو رواية ذاك الذي مات
(وما زال في نفسه شيء من حتى )
الحقيقة وهــــم .. والبـاقي لهــم !!
كارثـــه ..
( لايزالــون يتعاملون بمنطق القفل والمفتاح )
ضاقت المساحة ولم تفلت الفكرة
|
روووعه الطرح
يعطيك العافية
ويسلم ذوقك
دمت بود