البهرة يشترون عقارات القاهرة الفاطمية بدعم خارجي

بالاضافة ان مصدرة غير مؤكد .

وهذا رابط الموضوع :

http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/.../09/91602.html


والشكر لمرورك أخي الشهاب وعدم صحة الموضوع هو ما نتمناه وعلى المسلمين الحذر فخسائر الحذر لا تقارن بخسائر الغفلة.... تأمل

أستاذنا الفاضل ابوسليم

حياك الله
والله ياخى أكبر مصيبة هذا الخبر لاننا نعلم مايكنوا هولاء النا
والجميع يعلم تكاتفهم لقد شاهت مجموعة منهم فى بلد عربى يشتروا مجموعة اراض فى اسعار خياليه والقصد من ذالك وحرصهم على ان يكون متجمعين مع بعضهم
أشكرك استاذى على هذا الموضوع
وتقبل تحياتى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوسليم

وهذا رابط الموضوع :

http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/.../09/91602.html


والشكر لمرورك أخي الشهاب وعدم صحة الموضوع هو ما نتمناه وعلى المسلمين الحذر فخسائر الحذر لا تقارن بخسائر الغفلة.... تأمل

اخي الكريم انا لا اقصد رابط مصدر الخبر فانا اعلم انه موجود بالانترنت

لكن اقصد مصدرة موثوق ام لا.

من وجه نظرى الشخصية ارى هناك اسقطات كبيرة فى المقال

اولا

المدعو/جلال الدين دراز،

يعيش فى مصر وفى الحى الفطمى وايضا اخي البهرة يملكون فى الاساس معظم الاحياء القديمة للقاهرة الفاطمية فهذا امر معروف ولهم واقعة مشهورة مع السادات.

اما بخصوص وجودهم وانتمائهم فهم مصرين

وجه نظر المصرين فى طوائفة المسلمة لا تتعارض مع بعضها البعض.

واعتقد ان المذكور لا يستطيع ان يصرح بهذا الامر لانة يدينه وقد يعرضة للمسالة القانونية وانا اثق فى هذا الامر


نسئل الله ان يحفظ بلادنا من الفتنة التى زادت هذة الايام باصوات عالية

ولا ارى من ايران اى خطر علي مصر

لان مصر قادرة على ان تهذبها وتعرفها حجمها الحقيقى ان حاولت الخروج عن الحرب الباردة التى تشنها

دائما تهدد بان صواريخها تطول اسرائيل
ونحن ايضا صواريخنا تطول اسرائيل وطهران وابعد من ذالك

لديهم برنامج نووي

لدينا برنامج نووي وترسانة اسلحة كيماوية وبيلوجية

وهي تعلم ذالك والعالم يعلم ذالك


خطر ايران الحقيقى هوا على دول الخليج والكل يعرف ماهو مطمعها الرئيسى واين تريد ترسيخ عرشها .. لذالك مصر تتصدى لها وهي تحاول اقصاء مصر عن الخليج لكى يسهل لها الامر.. فمشكلتها ليست مع مصر فى الاساس

انما مشكلتها ان مصر تتصدى لها وهي حليفة العرب والخليج عموما

لذالك انادى بوحدة الصف العربى
عدونا واحد وهمنا واحد

ان تفرقنا سقطنا جميعا

تقديرى