بسم الله الرحمن الرحيم كان هناك بنت عمرة11 وأمة وأبة قد طلقا ولما تزوج حرمة أخرا قد وضع أبنتة في الحمام مدار 16 سنة ولما أمة جاءة تبغاة صرخت بي أقوا ما عندة ولاكن لم ترد وعادة ومعة الشرطة وفتحو الباب وأتو بل بنت وقد خرجة جميلة وسجن أبوة
اعجبني موقف والده بالنهايه انه لم يغضب من الرساله ؛؛؛؛؛؛
الرحمه موجوده ولكن قد يكون الضمير
نائما فعندما يجد من يوقضه تستيقظ الرحمه .....
والغفران صفه جميله .... نساعد الاخرين به في التصالح مع انفسهم
تحياتي لك محمد محمود واشكرك على هذي القصه
التي تستحق القراءه