القصة ما هي مثل ما تنقلتها وكالة يقولون
ولد عمي علمني بالسالفه وكان حاضر الموقف يقول انه بعد ما طلعوا من صلاة الظهر من المسجد سمعوا صياح المراءة وراح ومعه مجموعة مصلين لمصدر الصوت وكان مبنى الهيئة والباب مسكر المهم دفوه حتى انفتح وشافوها بين اثنين من الهئية اعمارهم بالعشرينات وواحدن منهم يضربها قاموا فكوها وكفخوا الاثنين واتصل بوكيل الامارة وكان يسمع صياحها وعشر دقائق كانت الدولة كلها محضره وقشوا رجال الهيئة والمراءة ودوها للمستشفى وعلمني واحدن انها مطلقه وجايه لتبوك تشوف ولدها ماهو لغرض شين واتفقت مع صاحب السيارة يوصلها لكن ابو الشباب بلغ عنها ومسكوها برا مدينة تبوك
والله ان الهيئة لها جهودها بس بعض الى بها يخلون سمعتها ماااش