لحظة تأمل ..!
فأنآ أستمتع كثيراً بتأمل همي وهو ينزاح عنّي ..!
فأسمع مجدداً صوت فتاة تغرّد وتعزف أشجانها بهدوء ..
أيقظت كل حوآسّي ..
فواصلت طريقي
فـ ..كلما اقتربت .. إقتربَ الصوت منّي ..
فوجدت نفسي أبحث عنه ..
حتى وصلت إلى نافذةٍ ستارها ورود وأزهار
جمالها يعجب كل من رءآهآ ..!
ولآزلت أستمتع بصوتها على لحن المفارق وكأنها أمامي ... أنستني همي ..!
لم أعد أريد البحث عن مأوى ..
خوفاً أن يختفي صوتها ..!
فـ ..
تأكدت أن صوتها خلف هذه الورود ..
ليدفعني فضولي للإقتراب أكثر ..
فكلما إقتربت منها ازدادت نبظات قلبي ..!
عذراً .. !
سأعود لآحقاً
.
.