يآإمرؤ آلقيـس وآلله مآلهـآ دآعـي
وشو له توقف على’ آلأطـلآل تبكيهـآ
لآتقول ذكرى’ آلحبيب بحجـة’ إقنآعـي
وش تنفعكـ‘ ذكريـآت ٍ رآآح مآضيهـآ
من صد عني’ حرآم إن جيت له ساعي
دآم المحآني تقـوم وجرحهـآإ فيهـآ
آلقلب غبة’ بحـر وآلفضـل لشرآآعـي
مآيلتفـت للحـدود آللـه يعديـهـآ
بآلمركب آللي صنعته بـس لأبدآآعـي
قبطآن .. من وين مـآآ ودي أوديهـآ
ويآمرؤ القيس كآن آلسـر بأوجآآعـي
بعض آلسوآلف تموت بفـم رآعيهـآ
آلفكر عزفي ونبض آلقلـب’ إأيقآعـي
وآلشعر ونسة’ عمر وآلنـآس ترويهـآ
وإن كآإن صدت كذآ عن روض مربآعي
لآتحلم إنه أجيـب آلعـذر وأرضيهـآ
وآلله لو أن آلجفآ يلوي لـه ذرآآعـي
لأقطع ذرآعـه لهـآ وألويـه’ بيديهـآ
أهل آلنفوس آلعزيزة’ عشقهـآإ وآآعـي
مآتنحنـي للغـرآم آللـه يوطيـهـآ
يآأمرؤ آلقيس .. مآتخفـآك‘ آلأفآعـي
تموت وآلسـم بآقـي فـي علآبيهـآ
لآبآرك‘ آلله بعـذر ٍ جـرح أسمآعـي
ولآبآرك‘ آلله بمن هو جـآب طآريهـآ
ياإمرؤ القيس والله مالها داعي
العرض الشجري