الشبكة مسجلة لدى وزارة الثقافة و الاعلام
[align=center] وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته شكرا لأختنا الفاضلة أم اليزيد ،، لتذكيرنا بهذه الطرفة المشهورة في الأدب العربي ،، ورحم الله القاضي ،،، فلو قام الطنبوري بما أرشده إليه ، بحرق الحذاء أو تمزيقه ،، لما وجدنا هذه القصة في أدبنا !!! هذا إن كان للقصة واقع تاريخي ، ولم تكن من خيال الأدباء !! مجرد خاطرة طرأت ببالي الآن !!! ،، تحياتي أبو ياسر [/align]