مشكور اخوي
طير السعد
على تزويدنا بهذهِ الرائعة والتي تحكي لنا قضية اجتماعية
منتشرة من تاريخ القصيدة الى يومنا هذا ولاكن قد يكون هناك اختلاف بطريقة التعنيس
وما المانع الواقف خلف تلك المشكلة..
يعني الحين الّي يعنسها مع الغنم يبي له يبيع الغنم والبعارين على شان يدفعها للي يخطبها..
ولاكن الحمد لله الظاهرة المذكور بالقصيدة انتهت الآن واكبر دليل عندما تتجول بالبر ماتشوف غير الأزول،ههههه واحد مقهور..
لاكن ودي ان الشاعر يقول لنا وش اخبار اللي قابلها بالبادية انذآك تزوجت والا بنخطبها لنديم..