تتساقط تلك القطرةعلي الورقة
فتزيل عنها رواسب الدنيا التي تكاثرت فأصبحت
كال شبح الذي يسكن بيتاخاويا،
فأصبحت كالفراغ الذي يسكن السماء،
كال ظلام الذي يسكن الكهوف
فتشعر بجمال لونهاالاخضر،
وكأنهاتنبض بالحياة،بعد أن كادت أن تفقدها..
خضوعي لمن فطر السماوات ولأرض