الإعاقة كانت وما زالت، جزءاً لا يتجزأ من وجود البشرية منذ بداية الخليقة. والمعاقون، مهما تمادت مجتمعات قديمة أو تيارات فكرية عنصرية في تصنيفهم في أدنى "درجات البشر" القريبة من الحيوانات والبهائم ... هم بشر، يستحقون من المجتمع التقدير وضمان الحقوق، والمساواة في الفرص، أي أنهم جديرون مثل غيرهم بتوفير ظروف العيش الكريم وتحقيق المواطنة والإسهام في المجهودات المبذولة من أجل التقدم والرخاء والتنمية. إن سلامة المجتمعات ومناعتها في العصر الحديث، لا تنبني على أساس الانغلاق وإقصاء المستضعفين، مهما كانت أسباب ضعفهم، بل تكمن في مدى نجاح هذه المجتمعات في توفير بنيات الاستقبال الأساس لكل فئاته بما فيها الفئات ذات الحاجات الخاصة. ومعلوم أن هذه الفئات ليست محدودة العدد بشكل جامد، بل إن عددها متحرك حسب الأحوال والظروف ، وحسب مستوى النمو الاقتصادي والاجتماعي لكل مجتمع. اختى ندا الصبح . انا عندى ابنى مريض لااقول معوق اكره هذه الكلمة او بعنى
اصح التعبير الخطئ عن تجربتى الخاصة تحديت الطبيب تسع سنوات ومريت بتجربة من نوع خاص مع الاصرار والتحدى وتحملت المسؤلية واحمد الله انى كنت على صواب وانشاء الله ساْحكى لكم حكيتى مع قرة عينى فيما بعد ..... شكرررررررا ندى انا معكى فى هذه الدعوة