وإذا ما تم تجاوز مثل هذه التساؤلات بشكل إيجابي فإن العمل سيكون أكثر يسراً وأكثر أمناً وأعظم إنتاجاً مما يفتح المجال أمام مزيد من التداخل والحوار والتفاعل الديموقراطي الذي لايقبل أبداً
بالإنطباعية المزاجية والشللية الممقوته التي تجر إرهاباً في مختلف شؤون الحياة!!!.
ليصبح عندئذ التعبير عن هذه الحالة بلغة الرمز والكالريكاتير التي تستخدم أحياناً لا لشئ إلا للإفلات من قبضة الرقيب وذلك إشارة حادة إلى ضيق المساحة التعبيرية الأمر الذي يدعو إلى إعادة النظر في تقييم الواقع بكل أبعاده ربطاً بين الديموقراطية السياسية والديموقراطية الثقافية والحياتية كآلية للتغيير تنتشر على مساحات واسعة في هذه المعمورة .
اخي عبدالله ابدعت في هذاالطرح الراقي والفكرالنيروالذي ان دل علي شيء
فأنمايدل علي حرصك علي هذه ألأمة التي لهاأمجادشامخة وتزخربعدد كثيرمن الرجال الذين صنعولهاتاريخ حافل
وأن شاءالله عزوجل أن نتجاوزجميع التسائلآت بشكل أيجابي ونتخطي كل مايقف أمام هذه العقول النيرة من أمثالك أخي عبدالله
اشكرك علي هذاالطرح الراقي