القمر الذي بات يراقبنا بغيرةٍ لا تهمّ .!
فإبتسمَ بكل أناقةٍ عهدتها منه...
ليمنحني الحياة من جديد
قلتُ له كيف أنتَ حين تراني .!؟
فحدَّق عيناه بين سواحل عينايّ ..
وقال :أنا من أكون ..حين أشعر بالجنون.. لنيل اللقاء.. والنقاء بكِ .
أنتى ياتوأم روحي....فراشة مغليك..