أرادوها أن تنسااااااااه وإلى الأبد .. وأن تمزّق عناوينه في الحنايا ..
أرادوا انتزاعه من أعماق قلبها .. محو ذاكرتها التي تعبق بكل تفاصيله ..
كان وابل دمعها يسبق كلماتها إليهم....
تتسارع أنفاسها إذا حضرت ذكراه .. يخونها نبض قلبها حين يُذكر اسمه ...
فكيف لهذا المخزون العاطفي أن ينضب في لحظات ؟؟ وبالقسوة التي يريدوووووون ؟؟؟
كثيراً ما حاولوا إخراجها من صومعة الذّكرياااااااات والحنين ,,,
لكنّ حبّها الصّادق لعينيه كان يشدّها رغماً عنها ..
الله الله عليكِ
يا عيون نجد
قليل في حقكِ كلمه مبدعه
يا أديبتنا الراقيه
باقات الجوري لقلبكِ