نحن من يستطيع , ونحن من لا يستطيع , نحاول أن نكون أو لا نكون
فهناك من يجد ذاته وهناك من لا ذات له وفي نهاية الأمر الأمر بيدنا
للأطاحة بنظام الخواطر في ضمائرنا حتى لو كانت فلسفتي الهلالية
لا ترقا للمستوى المرغوب أو الأمر المطلوب لا بد أن نحتل شئ
ولو بسيط من صحوة الضمير .
بقلمي / أبو زيد الهلال ..
فلسفة جميلة جداً أخي أبو زيد ..
راقت لي كلماتها ..
مبدع أخي .. سلمت يداك ..
ننتظر المزيد من بوحك ..