
أستاذتي الفاضلة وأختي القديرة

حتى لا أشوه جمال ماكتبت أناملكِ سوف
أكون هنا في محل شاكر مثني عليكِ لما قمتِ به من جمال
وإبداع في هذه اللحظات التي تبقى للزمن
تقبلي مني جل شكري وتقديري
وسبغ ودي وثنائي أبعثها إليكِ عبر وريقاات
ذلك الورد الذي يكون منكسراً مخذولاً بين يديكِ
إجلالاً وخجلاً منكِ ومن يديكِ
وما أروع ماتسطرين من خلجات وهمسات
فما رايت هنا وتمتعت عيني بقراءته
كلمات يعجز قلمي عن مجاراتها
ودمتِ أختي الفاضلة زهرة المدائن بكل ود وتقدير
