لقد جرحت العيد يادكتور واي جرح اخرج لنا رائعة من روائع الشعر
الحديث المحملة ب ألم أمة تهوي بها العواصف من كل صوب والى كل حدب تموج بها ؟
فمهما كانت درجة الألم كبيرة يادكتور
تبقى النفوس المسلمه فرحه لله وبالله وسوف تظهر شمس الحياة السعيدة من جديد
ويكون العيد فرحة وليس ألم ؟
ارفع القبة احتراما لك يادكتور على هذا الشعر السامي
فنحن حقا امام شعر لايتلبسه الا العملاقة في الأدب
اسمحلي ان امنح هذه الابيات النادرة ختم التميز
وكل الشكر لك يادكتور فأنا من اشد المتابعين والمعجبين بك