ومازلتُ طفلة تدهشني ذات الأشياء وذات الوجوه ..
وتدهشني الحياة في شتى تفاصيلها
فأزداد طفولة بإيماني وإيمانا بطفولتي !
غير أن دهشتي اليوم تكمن في ذاتي أكثر من أي شيء آخر ..
لأن ثمة طفل يسكن فيّ .. يتوق للترقب والمتابعة ولا يزال وجه أمي وقسماتها الحانية تشدني إليها أكثر وأكثر..
لله درّك يا بنت القلعة على هذه الكلمات الأكثر من راااائعة ..
لقد أعادتنا إلى عالم دااائم البسمة , عذب الأمنيات ...
يعبق برااائحة حضن الأم الدّاافئ ..
بياسمين الحب الذي لا ينتهي ..
شكراً لك ..