كثٌر المًواصُلْ فالهًوىْ ماهٌو بِزينْ
ودّكْ بخٌلكً بيٌنْ مٌدهً ومٌدهً
لأنْ ابنٌ ادمْ مآتٌركْ طبًعهْ الشٌينْ
لاحٌبً له شًيْ وشِبعً منْه هدّهً
لكنْ لآمنّه جًآك منْ حٌينً ليأ حيُنْ
قٌدرتْ جيِاتهً وقّدرًتٌ صٌدهً
فّأنْ قُلتً ابيًكْ وقٌالً مُاهوبً ذالْحينً
لاتبِلشٌهً يّمكًنْ ظٌروفُهً تٌحدّهً
اصُبرً عٌليْهً ايٌامً وشّهًورْ وسٌنيًنْ
انْ كٌانهْ يٌودكْ وكٌانًكْ تٌودهِ
وخٌلكْ لآمنْه اعّطُاكً مٌاتطًلبهٌ دينْ
مّاجٌاكْ منْه اخٌذهً ومٌا ردُ ردًه
ولاتسٌويْ مثّل ناسًن مسٌاكيًنْ
اصّلكْ وفٌصلكْ فٌالهًوى لاتٌعدًه
الحٌبْ مايعُرفً قبُيلهً ولا ديٌنْ
نكّسْ حكٌومًاتْ وكسّر اشُدهً
جٌووُهْ عقّالْ وراحٌواً مجٌانِينً
وكّمْ واحٌدً خاضّه ولاهُوبْ قّدهً
يقّولُه الليُ جٌاحدً علتّهْ ليِنْ
بّارتُ مّحافيٌرهْ وبيّحْ بسٌدهً
كثـر المواصل فالهوى ماهو بزين
العرض العادي
