أشكرك وهناك نقاط
أولا هدى الله الرهبان إلى الإسلام
فلسن في حاجة للإقتداء بهم وبتقشفهم الغير سليم
ثانيا قدوتنا حبيبنا المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم
ثالثا الحل في الاستقلال الكلي عن الآخرين فلا نكون تبعا وإمعة لهم إن أحسنوا أحسنا وإن أساءوا أسأنا بل نحسن ونجتنب الإساءة
ونتبع الرسول عليه الصلاة والسلام في كل خطواتنا فشريعة السماء صالحة لكل الأزمان
رابعا هناك جانب إيجابي في الفتوى التي أفتى بها شيخ الأزهر وفقه الله لما يحب ويرضى ودافع عنه وعن جميع علماء الإسلام الذين آمنوا في مصر وغيرها وكفاهم شر الأشرار
وهو جلد مروجي الشائعات ( وخاصة قذف البشر ) وهذي تحسب له
أما عن الصحفيين فلم أتابع مشكلتهم لأحكم عليها
عن توقيت الفتوى لا بأس به غير أنه كان من الممكن أن يحاول أن يعادل فتواه بفتوى أخرى مع من يأتون بالأخبار الصادقة لخدمة الإنسان ليجنب نفسه بعض الفهم الخاطئ له من قبل الآخرين
وشكرا