التقية!
مادام جسمي جميلا، فأنه
يحق لي أن أكون تقيه!
معلوم أن الله يحب النساء،
والجميلات منهن أولا
أنه يغفر، أنا متاكدة
ماهو براهب كنيسة!
لا إنه شاب وغالبا أحمر
برغم السكرات المعتمة والملأى
بالعذابات والغيره
يكره كل العجز،
لايحب الطاعنين في السن،
كم من الحكمة كان يلزمه
حتى يتدبر الإله، الأب أمره!
ليبارك الله على الأرض
الذي يحب الجميلات
ويغفر لذاته عن طيب خاطر
هذا النوع من ألم القلب.
مادام جسمي جميلا
فأنه يحق لي أن أكون تقيه:
فيوم أصير عجوزا
سيقبل الشيطان للبحث عني!
الله يحبنا لأنه خلقنا!
((خلق الإنسان الله!)) إنها إجابتكم البارعة .
وهو لايحب ماخلق ؟
ولأنه خلقه توجب عليه إنكاره؟
إنها لحكمة تعرج، إنها تحمل نعل شيطان.
لم أفهم خطأ لكنها شخابيط شيطانية عرجاء عوجاء عمياء
لا تمت للجمال بصلة فضلا عن الكمال والحكمة
سلام على محب القرآن والكمال والجمال والعقل والحكمة