أختِ الغاليه مسلمه
شكراً على نقل هذهِ الخاطره او القصيده التي تحمل معناة أمه بأكملها. لاكن ولايتئلم من هذهِ الجروح الا ئه معينه من هذهِ الأمه.. والباقين في سبات عميق.. يسرحو ويمرحو ليلاً ونهاراً وكأن شيً لم يكــن..
هذهِ زفرات وعبرات ودموع ودماء اطفالنا واهلنا في فلسطين المسلمه العربيه التي ليست ببعيده عنا..
لاكن للأسف لم يسمع النداء .. ولم يُلبى الطلب . ولم نقوم بشيً حيال ذالكـ..
فنحن لازلنا نحب الحياه.. ونعشق وثائنها.. جروح أبناءنا لاتهمنا ولانشعر بها..
هكذا هي حالنا
نعم هذهِ حالنا..
ولاكن...!!
ألى متى؟
تحيتي