((بسم الله الرحمن الرحيم))
أخوانــــي الأعـــزاء فــلــذة كــبـد مـوقــع شــبكــة قبـائل الحــويطـات الرســمـيــه،
الســـلام عـلــيـكــم ورحــمـــة الله وبـركــــاتـــه ،،
أعــزائـــي الــكــــرام،
جـمـيـعـكـم تـعــلــمــون بأهـمـيــة مــنــطــقــه تـبـوكــ مــن نـاحــيــة الــمــوقــع الــجــغــرافــي،وتــاريــخــهـا الـعــريــق،وقـيـاتـهـا لـلـكــثـير مـن الـمــحــافـظـات ،إضــافتـاً ألـى الــكــثــيـر من الأحــداثـيــات ألـتـي تـتـمــيـز بهـا عـن بـاقــي الــمـنـاطــق الأخــرى،
مـثـل تـعـــدد الـقــوات الـعـســكــريـه ألــتـي جــمـعــت الـكــثير مـن أبـنــاء هــذا الــوطـــن الــغـــالــــي علــى تـرابــهـا،إضــافــتاً ألــى الــنــهــضـــه الــعــمــرانـــيــه ألــتـي طـالــت كـافــة أحـيـاء الــمـديـــنـه،والـتـزايــد
الـســكــانــي الـمـلــحــوظ ،إضــافــتـاً لــمــا لــهــذه الــمــنـطـــقــه مــن مـكــانــه قـلـبــيــه وعــرقـيــه لــدى قـبـلـتـنا الــكـــريـــمـــه وبــحــيــث إنــهــا تـضــم عــدد كــبـيـر جــداً من افــراد قــبـيلــتـنـا،
ووفــقــاً لـمَ تــم ذكــرهُ ســابـقــاً فـأن هــذهِ الـمـنــطــقــه تـحــتــاج مــنا الـكــثـيـر،
لــذا:
تـم إنــشــاء هــذا الـقــســــم مـن قــبـل إدارة الـمــنـتـدى لـتـغــطـــية أخــبــار ومـســتــجـــدات هــذهِ الـمـنـطــقــه،
ويـســرنـي أن أضــع أمام حــضــاراتــكم،شــروط وضــوابــط الــكــتـابه بـهــذا القــســم،،
أولاً:يـجــب أن تـكـــون جـمـيع الـمــواضــيـع ألـتـي تـدرج هُـنــا مـن مـصــادر مــوثــوقــه ومـوضـحــه،
ثانياً: يـجــب أن تـكــون الـمــواضــيع تـتـعـلـق بـأخـبـار ومـســتـجــدات مـديـنــة تـبــوكـ ومـحـافـظـاتـهـا وكـل مـا يـتـبع لـهـا،وإي مـوضـوع لا يـتـعـلـق بـمـا ذكـر سـوف يـتـم نـقـلـه ألـى الـقـســم الـمـخـصـص،
ثالثاً:الـمـواضـيع الـمـكــررهـ سـوف يـتـم نـقـلــهـا الـى قـســم الـمـحـذوفـات مـن قـبـل الـمـشـرف،كـمـا أتـمـنـى قـراءة الـعـنـاويـن قـبـل إدراج الـمـوضـوع لـتأكــد أنـه لـم يـطـرح مـسـبـقـاً لاسـيـمـا إن أغـلـب الـمـواضـيع الإخـبـاريـه سـوف تـكــون مـنـقــولــه مـن مـصـادر أخــرى كـا لصـحــف وغــيــرهــا لـنـتـلافـى ظـاهــرة الـتـكــــرار،
رابعاً: يـمـنع مـنـعـاً بـات إدراج روابــط أعـلانـيــه
لـمـنـتـديــات أو مــواقــع أخــرى بــدون أذن الإداره،
خامساً:يـحــق لـمـشــرف سـاحــة أخـبــار مـنــطــقــة تـبـوكــ كـامــل الـصــلاحــيـات فـي حــذف و نـقــل أو تـعــديـل أي مـشــاركــة بـحــســب مــا يــراهـ مـنــاســبـاً مـع ســيـاســة الــشــبكــه، بـنــائـاًً عـلـى الـقــوانـيـن الـمـوضــحــه بـــدون الــرجـــوع إلـــى صــاحــب الــمــوضــوع بـمــوجــب الـصــلاحــيــات الـمـمـنــوحــة لــهُ مــن إدارة الـشـبــكــــه،
سادساً:يـحـق لـكــل عـضــو طـرح (ثـلاث مـشـاركـات) كــحــد أقـصــى خــلال(24) ســاعــه حـتـى تُـمـنــح بــاقـــي الـمــشــاركـات حــقـهـا مـن الــردود والأطــلاع،،
سادساً: أحـبـتـي فالله إن شـبـكــة قـبـائـل الـحـويـطـات مـلـكـاً لــكــم أنـتـم بـكـل مـا يـحـتــويــه الـمــوقـع مـن إمـجـاد وشــمــوخ كـمـا أنـهُ يـعـكــس صــورتـنـا أمـام الآخــريـن، ونـجـاحــهُ يـعـنــي رقـيــكــم وثـقــافــتـكــم
الـحــضــاريــه بـكــل إنـضــبـاط وتـعــاون علـى الـمـضـي قــدمــاً فـي سـبـيل الـنـجــاح،فـلـنـكـن يـداً واحــده لـيــرتـقــي مــوقــعـنـا ويــزدهــر بـتـعـاونـكـــم وإبــداع أقـلامــكـــم ألــى الـمــســوتـى الـمــأمـــول،
وآخـــراً ولـيــس أخــيـراً،
مـن لـه أي إضـافـه أو تـعــديـل عـلى مـاورد بأعــلاه فـالـيـوضــح مـشـكـــوراً،
وتـقـبـلـــو مــنـي فـائــق الـحـــب والــتــقــديــر
عبدالله الموسي