نصرة الرسول صلي الله عليه وسلم

بسم الله الرحمن الرحيم

الى متى يا أمتي تتجرعين لظى الالم الى متى و القلب المكسر في الردى عاف الهوى في غير حب الله و حب محمد.
أخواني تحدث أخي عن منعطف في حياة الامة الاسلامية بسبب ما نلناه من ألم و عذاب عذب القلوب القلوب التي تتعلق في أطهر قلب و هو قلب الرحمة المهدى الى البشرية محمد صلى الله عليه وسلم و أن كما نعلم أذا أحد هاجمك في شخصك فأنا وانت نقيم الدنيا و لا نقعدها كيف بمن قال لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب اليه من ولده و نفسه أو كما قال عليه السلام فأذا أحببت رسولك دافع عنه كيف ؟
أن في هذه الشبكة من الموقع ما يشرح الصدر و يطفىء لهيب القلب و هذه ليست دعاية الى موقع بعينه ولكن هي من أجمل الموقع التي تقدم سير الرسول في أكثر من لغة و تعلمنا أكثر عن نبينا العدنا و أذكر منها
طريق الإسلام
www.saaid.net
وأخيرا و ليس أخرا موقع مخصص لدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو
محمد ر سول الله
فنبع من هذه الماقع ما أستطعت من العلم لتفيد نفسك و غيرك و تحاجج بها من كان من النصارى أو اليهود * و أيضا من الامور الاخرى تعلم لغة جديدة لتودافع بها عن نبيك يا ألله لو تجعلها هدف في حياتك سيكون منبع النور في حياتك وز حيلت غيرك و أرجوا من من يقرأ أن ينشر مثل هذه المواقع التي و الله الذي لا أله غيره أنه لا يوجد لي مصلحة شخصية و لكن من أجل قرت العين محمد صلى الله عليه و سلم و أرجوا من من يملك طرق أخرى لدفاع عن نبينا العدنان أن لا يبخل علينا و أترككم مع ما قاله برناردشو المفكر و العالم العظيم و الملقب برجل الحكيم :

إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا).

إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية، لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها.