الشبكة مسجلة لدى وزارة الثقافة و الاعلام


Google



منتدى المواضيع الاجتماعية و الأسرية كل مايخص المواضيع الاجتماعية و المجتمعية

 
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-07-08, 11:32 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
سيدة المنتديات العربية
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية مسلمة

 

البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 653
المشاركات: 8,007 [+]
بمعدل : 1.19 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1031
نقاط التقييم: 76
مسلمة will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
مسلمة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


المنتدى : منتدى المواضيع الاجتماعية و الأسرية
Thumbs up أخلاق المرأة المسلمة مع زوجها

[frame="7 80"]أحبائي في الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمسلمين سيدنا ونبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم

أخيتي الغالية دعيني اهمس اليك موضوعا سيثلج قلبك وروحك ويرضيك بإذن الله

المرأة المسلمة مع زوجها

الزواج هو الصلة الربانية في أوثق وشائجها شرعها رب العزة بين الزوجين المسلمين ، فهما يلتقيان على المودة والرحمة و التفاهم و التعاون والتناصح ، فيؤسسان الأسرة المسلمة التي هي اللبة الصلبة في بناء المجتمع المسلم الراشد وان أفرادها هم أعضاء منتجون بناءون متعاونون على البر والتقوى متسابقون متنافسون في الصالحات من الأعمال .
والمرأة الصالحة عماد الأسرة المسلمة وركنها الركين وأساسها المتين وهي متعة الحياة الدنيا بل هي خير متاعها قال المصطفى صلى الله عليه وسلم (الدنيا متاع وخير متاعها المرآة الصالحة) رواه مسلم .
فكيف تكون المرأة زوجة ناجحة : إليك أختاه الجواب مفصلاً

1ـ تحسن اختيار الزوج :

الإسلام صان إنسانية المرأة وحفظ كرامتها واحترم ارادتها في اختيار الرجل الذي ستقضي معه حياتها ، ولم يرض لأحد كائنا من كان أن يكرهها على الزواج من رجل لا تريده فهي أما تستأمر أو تستأذن . على أن الإسلام بين للمرأة المقاييس المسددة الصائبة الحكيمة في اختيار الزوج فهي لا تكتفي بجمال الهيئة وأناقة المظهر ورفعة المنصب ومظاهر الثراء وما إلى ذلك من صفات تستهويها عادة وإنما تقف عند دينه وخلقه فهما عماد بيت الزوجية الناجح وأثمن حلية يتحلى بها الزوج يقول النبي صلى الله عليه وسلم ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فانكحوه إلا تفعلوا تكن فتنة في وفساد عريض يكررها ثلاثاً) رواه الترمذي وابن ماجة مع الانتباه إلى الجمع بين الدين والخلق فلا يكفي أن يكون الرجل صواماً قواماً وهو سيء الخلق والأدب وأيضا لا ضير على المرآة أن تلتفت إلى الصفات الأخرى التي ذكرناها سابقا بعد اختيار صفتي الدين والخلق .

2ـ مطيعة لزوجها بارة به متوددة إليه حريصة على رضاه :

المرأة المسلمة الراشدة مطيعة لزوجها دوماً من غير معصية ، بارة به ، حريصة على ارضائه ، وإدخال السرور إلى نفسه ، ولو كان فقيرا معسراً فلا تتذمر من ضيق المعيشة ولا تضيق ذرعاً بأعمال البيت فهذه السيدة فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم وأحب الخلق إليه كانت مطيعة لزوجها قائمة بأعمال بيتها فقد كنست بيتها حتى أغبرت ثيابها وحملت الماء حتى كل متنها وطحنت بالرحى حتى ضعفت يداها وما اشتكت ولا تذمرت رضي الله عنها وأرضاها ولذا

يقول النبي وقد سئل عن أي النساء خير ؟ قال : التي اذا نظر إليها أسرته وإذا أمرهـــا أطاعته وإذا أقسم عليها أبرته وإذا غاب عنه حفظته في نفسها وماله) رواه ابو داود و النسائي وابن ماجه .
ويقول صلى الله عليه وسلم (لو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظيم حقه عليها ) رواه الترمذي ويقول عليه الصلاة والسلام (إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها و أطاعت زوجها وحفظت فرجها قيل لها أدخلي الجنة من أي الأبواب شئت ) رواه احمد وابن حبان ، ويؤكد عليه الصلاة والسلام على المراة أن تسعى إلى أرضاء زوجها حتى آخر العمر يقول عليه الصلاة والسلام (أيما أمرآة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة ) رواه الترمذي وابن ماجه ،على ان لا تكون هذه الطاعة في معصية الله لقوله صلى الله عليه وسلم : (لا طاعة في معصية الله انما الطاعة في المعروف ) متفق عليه ، كما أن طاعة الزوج مقدمة على الوالدين فهو أحق بها من أبويها .

3ـ تعمل على إحصان زوجها

من مقاصد الزواج في الإسلام إحصان المرأة والرجل على السواء ولذا كان على المراة أن تستجيب لرغبة زوجها إذا سألها نفسها ولا تتذرع بعلل واهية متهربة منه فانها بذلك تنال سخط الله يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: ( والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى يرضى عنها ) رواه النسائي والترمذي ،

أختاه أنه لشرف للمرأة كبير أن تحف زوجها وتهتم بشؤونه وترعاه في كل وقت وعلى كل حال وتعطيه من ذوقها ورقتها وأنسها ما يملأ حياته سروراً وسعادة وأمنا .
4ـ تبرُّ أمه وتكرم أهله :
من بر المرأة المسلمة الواعية وحسن معاشرتها لزوجها إكرام أمه واحترامها وتقديرها بل وتعينه على إكرام أمه و البر بها فان ذلك مما يثلج قلب الرجل ويقربه إلى زوجته أكثر، سألت السيدة عائشة رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أي الناس أعظم حقا على المرآة قال زوجها قالت فأي الناس أعظم حقا على الرجل قال أمه ) .
وقد تبتلى الزوجة المسلمة بحماة ليست على خلق حسن فواجبها في مثل هذه الحالة أن تحسن التعامل معها بشيء غير قليل من اللباقة والمجاملة والتلطف والدفع بالتي أحسن بحيث تحفظ التوازن بين صلاتها بين أهل زوجها وتجنب نفسها وحياتها الزوجية أي أثر ينعكس سلبيا على هذه الصلاة .

5ـ لا تفشي له سراً :

المرأة المسلمة لا تنشر سر زوجها ولا تتحدث بما يكون بينها وبينه من أعمال وأسرار ولو إلى أقرب الناس اليها ، فان الأخلاق الفاضلة تأبى فعل ذلك ولذا لا نجد من يقوم بذلك إلا الفارغين و الفارغات و التافهين والتافهات بل لا يقوم به إلا شر الناس كما وصفهم بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلا إن من شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى إمراته وتفضي إليه ثم ينشر أحدهما سر صاحبه ) رواه مسلم .

واعلمي اختاه ان كان صدرك عن سرك ضيقا فان صدور الآخرين أضيق ، وان من أعطيتها سرك صرت اسيرتها ، ولذا نجد اليوم الكثير ممن استغل هذه الأسرار تحقيقاً لمطامع شخصية أو أثارة لمشاكل أسرية وأنت أحلم من ذلك .

6ـ تقف إلى جانبه وتشاركه الرأي :

المرأة المسلمة تدرك عظم المسؤولية الملقاة على عاتقها تجاه زوجها ، ولذا فهي لا تضن عليه برأي حين تراه بحاجة إلى هذا الرأي ولا تتوانى في الوقوف إلى جانبه تشجعه وتثبته وتواسيه وتشير عليه ولها في السيدة خديجة رضي الله عنها أسوة حسنة في موقفها مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) حينما عاد إليها بعد نزول الوحي فزعاً مضطرباً وهو يقول زملوني زملوني فهبت من فورها لمساندته و الوقوف إلى جانبه قولا وعملا وتدبيراً وتشجيعاً فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول (لقد خشيت على نفسي ) فتقول له السيدة خديجة : أبشر فوالله لا يخزيك الله أبداً والله انك لتصل الرحم وتصدق الحديث وتحمل الكلَّ وتكسب المعدوم وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق ،رواه البخاري وزيادة في الاطمئنان والتثبت أنطلقت به إلى ابن عمها ورقة بن نوفل لما تعلم فيه من حكمة وعلم بمثل هذه الأمور .
ويوم الحديبية كان للمرآة المسلمة دور فعال فقد أحجم الصحابة حينما سمعوا بشروط الصلح ورأوا فيها حيفا وبخسا لحقوقهم في حين رأى النبي (صلى الله عليه وسلم ) بثاقب بصيرته الأبعاد المستقبلية لهذا الصلح ولذا أمرهم بالنحر والحلق فما قام أحد منهم فكررها ثلاثا وهم يمتنعون رجاء تغير موقف رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) فدخل على زوجته أم سلمة غاضبا وهنا تجلت فطنة أم سلمة وتبدى ذكاؤها إذ قالت يا رسول الله أخرج ولا تكلم أحدا منهم حتى تنحر بدنك وتحلق ، فأخذ رسول الله بمشورتها وفعل ما أشارت به فلما رأى الصحابة ذلك قاموا مسرعين متدافعين فنحروا وجعل بعضهم يحلق بعضا وغيرها من الشواهد .


7ـ تعينه على الطاعات و تشجعه على فعل الصالحات :

من مآثر الزوجة الصالحة أعانة زوجها على الطاعة في ضروبها المختلفة ولا سيما أداء الفرائض في أوقاتها (خاصة صلاة الفجر ) وتحثه على أدائها في المساجد وكذلك تشجعه على النوافل خاصة قيام الليل والوتر والضحى فانها بذلك تسدي له نفعا عظيما إذ تذكره بما قد يغفل عنه ، أو يكسل أو يتهاون فيه ، وما أجمل تصوير النبي (صلى الله عليه وسلم ) لحالة الزوجين المتعاونين على الطاعة المتكافلين في تبادل الخير الداخلين في رحمة الله المهداة اذ يقول : ( رحم الله رجلا قام من الليل فصلى وأيقظ امرأته فصلت فان أبت نضح في وجهها الماء ورحم الله أمرآة قامت فصلت وأيقظت زوجها فصلى فان أبى نضحت في وجهه الماء ) رواه الترمذي و النسائي .
كما تشجعه أيضا على البذل والصدقة والإحسان في سبيل الله مثلما عليها أن تثنيه عن الإسراف والتبذير وبعثرة المال في وجوه الترف والسفاهة ، كل ذلك إيماناً منها بأن دفع الزوج إلى الأعمال الصالحة يزيدها شرفا في الدنيا وثوابا جزيلا في الآخرة

تتزين له وتتجمل :

المراة المسلمة تتزين لزوجها بكل ضروب الزينة والحلي بحيث تبدو جميلة أنيقة فاتنة تسر عين زوجها وتدخل السرور إلى قلبه وتصرف نظره إليها فلا يلتفت إلى غيرها ، ولهذا كانت السيدة عائشة رضي الله عنها توجه نساء المسلمين إلى عدم أهمال أنفسهن و ترك الزينة لأزواجهن ؛ ثم لتعلم المرآة المسلمة أن زينتها لزوجها لا لرفيقاتها وصويحباتها كما تفعل اليوم الكثير من الغافلات حيث إذا خرجن الى السوق أو الزيارة خرجت كأنها عروس وإذا كانت في بيتها كأنها في حداد منحوس فشعرها أشعث ووجهها شاحب وثوبها مهلهل فاحذري أختاه فان ذلك من عقوق الزوج يقول النبي صلى الله عليه وسلم ) وإذا نظر إليها أسرته ).


9ـ تلقاه مرحة مؤنسة شاكرة :

مما ينبغي أن تتجمل به المرأة المسلمة أن تلقى زوجها حين يعود إلى بيته كالاً من عمل يده أو مجهداً من أعمال فكره بوجه طليق وابتسامة مشرقة وكلمة طيبة تطوي همومها ساعة تلقاه لتنسيه بذلك بعض همومه وتبدي له كل ما تستطيع من بهجة ومرح وظرف لتفتح نفسه على السعادة وهناءة العيش وتسمعه كلمة الشكر والعرفان بالجميل كلما بدرت منه نحوها بادرة خير ، أو قدم لها شيئاً حسناً ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم : (لا ينظر الله إلى أمرآة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغي عنه ) رواه النسائي .

10ـ تشاركه أفراحه وأتراحه :

ومما تدخل به المرأة السرور الى قلب زوجها وتملأ نفسه سعادة مشاركتها إياه في أفراحه وأتراحه وفي همومه ومسراته ، فتكون معه في الكلمة الطيبة و الرأي السديد الناصح و التعاطف القلبي الصادق فتكون إلى جانبه حتى تنجلي الأزمات فان لهذه المشاركة أثراً كبيراً في ري العاطفة الزوجية وتوطيد أواصرها وتوثيق عراها .

11- متسامحة صفوح :

المرأة المسلمة متسامحة صفوح تتجاوز عن الهفوات إن وقعت من زوجها ، ولا تحفظ له تلك الهفوات ولا تذكره بها بين الحين والحين ، فما من صفة تفتح لها مغاليق قلب الرجل مثل صفة التسامح والعفو والغفران ، وما من صفة توصد أبواب قلب الرجل مثل صفة حفظ الهنات وتعداد السيئات والتذكير بالهفوات يقول الله سبحانه وتعالى (وليعفوا وليصفحوا إلا تحبون أن يغفر الله لكم ) النور /22 .

12- لا تعطي شيئا الا باذنه :

يقول النبي صلى الله عليه وسلم لا تنفق امرأة من بيت زوجها الا باذنه . قيل يا رسول الله ولا الطعام قال ذلك افضل اموالنا ) رواه ابو داود والترمذي وابن ماجه ولكن على الزوج ان يوسع عليها لتنفق فيشتركان بالاجر ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم اذا انفقت المراة من طعام بيتها غير مفسدة ، كان لها اجرها بما انفقت ولزوجها اجره بما كسب ) متفق عليه .

13- لا تدخل احدا الى بيته الا باذنه :

لقوله صلى الله عليه وسلم : ( ولا تأذن في بيته وهو شاهد الا باذنه ) كما أن النبي نهى المرأة ان تُجلس على فراش زوجها من يكرهه يقول صلى الله عليه وسلم : ( ولكم عليهن ان لا يوطئن فرشكم احدا تكرهونه ) رواهما مسلم .


أختي الغالية

وعندما تكون المرأة بهذه الصفات والمقومات التي لاتنقص من شأنها و تعتبر نفسها مظلومة بل بالعكس هي مثال للمرأة المسلمة التي يرضى عنها الله ورسوله وعندما تكون المرأة هكذا لاأظن ان يكون هناك رجل سيء ويبادلها العكس تماما إلا إذا كان جاحدا ولايخاف الله

كوني له الزوجة الصالحة والحبيبة والاخت والام وانه كل شيىء بحياتك

فانظري عندها ياأختاه الى هذه النصائح هل انتي تتطبقي كل النصائح أو أكثرها وتشعرين انك مظلومة ؟

اتمنى لكل النساء أن تكون اسعد النساء

أخي الرجل دعني اهمس اليك يااخي

بأن تكون مثال الرجل الصالح الذي يقتضي بنبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم وأن تحس المعاملة مع زوجتك وتعاملها بما يرضي الله ونبيه ولاتظن ان قوة الرجل في صوته وخوف المرأة منه والتسلط عليها بل رجولته بمعاملته الطيبة والودودة لزوجته واحترامه لها ومشاركتها حياته بكل شيء واحساسها بانها له كل شيء وان تشعر معه بالسكنية والطمانينة والحب والامان

وكن لها الزوج الطيب والحبيب والاب الحنون والاخ والصديق واعلم ياأخي أنك محاسب أمام الله عن معامتلك لزوجتك ولكل ماتقوم به . وعندما تطبق ذلك ستكون زوجتك الانس لك والودود وتكون كل حياتها التي تملاها بالحب والراحة والاطمئنان
أخي / أختي ليس صعب علينا ان نطبق ماسبق والامر سهل هو ان يعيشان بمااا يرضي الله في المعاملة ويرضى كل منهما بالآخر ويتغاضيان عن صغائر الامور ولايقارنان حياتهما مع أحد حتى لاتنتغص الحياة ويرضيان بالقدر عندها سيكون الحياة الزوجية في سعادة وراحة واطمئنان

أدعو الله ان نكون ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه

واتمنى السعادة لكل اسرة ولكل بيت إنه سميع مجيب

منقول بإضافات بتصرف

اختكم


مسلمة
[/frame]















عرض البوم صور مسلمة   رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
أخلاق , المرأة , المسلمة , زوجها


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:39 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL