ملاعق من ذهب

كثير ما تروى قصص عن علاقة الاباء الاثرياء با ابنائهم ومن ضمن هذه الروايات
ان ثريأ تنوء ان يحمل امواله كان يقود (عراويأ) هو وابنه وعندما توما توقف الابن ليملا سيارته با البنزين فى احدى المحطات ترجل شاب فى نفس عمره من سيارته الفارهه فساله الشاب السائق العراوى عما غيرمن حياته ومركبته قال توفى (الشايب) الله لا يرده وورثه ما لا كان يقتره علينا
سمع الاب الحوار وكان قد مضى على طريق والد صاحب الساره الفارهه
فى التشديد على ابنائه فا امر ابنه ان يتوجه مباشره للبنك كى يعطى ابناءه مما تراكم فى خزائن البنوك
لا شك ان التقتير على الابناء ليصلوا لمرحلة الحاجه والتطلع الى مابين ايدى الناس مشهد مؤذ يعكس نفسية مريضه وشحأ وبخلا وتقتير هى من اسوأ الصفات التى يمكن لامرى ان يتصف بها
ولكن فى المقابل فان اباء قد اغرقوا ابنائهم با لنعم وامطروهم با العطاياء حتى لم يعد الابناء يعون للقرش معنى والانكى والامر والاسوا هو ان لايعو للبشر قيمة ولا يعو للبشر قيمه ولا للانسان قدرأ
وبجب على الاباء ان ينفقوا على ابنائهم مع توضيح قيمة الانفاق وكيف اتا ويعلمه كيف حصل على هذا من جهد ومن تعب
م-ن-ق

موضوع في محله ولكن حين يولد طفل بين أب وأم محافظين على دينهم وعلى سنة نبيهم ومن الأثرياء كانو أو من الفقراء فإنهم بإذن الله تعالى سيربّون طفلهم على الأخلاق الحنيفة والتربية الإسلامية الغنى والفقر ماله أي علاقة بالأخلاق لأن الأخلاق صفة في الأب والأم يتعلمها الأبناء منهم..... ملاعق من ذهب لاتضر ولاتنفع بل التربية هي من تقوم بذلك

تقبل مروري

الذيباني

يعطيك العافيه ابو هيثم

اخى الذيبانى

اشكرك على مرورك وتعليقك الهادف ولاكن عزيزى اسلوب التربيه الجيد هذا مما لا شك فيه ولاكن نراى الكثير يختلف بعد اسقلا له بنفسه لينمى ماكان مكبوة وهو با اشراف والديه ونرجع ونقول الهادى الله

وتقبل مرورى اخى

الاخت دلع

اشكرك على مرورك وتقبلى تحيا تى