نشرت بعض المواقع مفاتيح أرقام هواتف غزة ورفح داعية لمشاركة إخوتنا المحاصرين ومواساتهم بالدعاء والحماس والتصبير لإشعارهم بوقفة المسلمين معهم وهذا أبسط شيء محسوس يمكن أن نقدمه لهم ونقوم به من أجل نصرتهم
وأخذت البادرة واتصلت بمفتاح غزة وحاولت عدة أرقام عشوائية منها لم يتم الرد ومنها خطأ وتعلمون أن أكثر من 80% من الاتصالات مقطوعة.
ثم أضفت رقم منزلي لآخر الأرقام وتم الرد ولا تتخيلوا الشعور المتبادل رغم قصر المكالمة ولكن الكلمات أصدق تعبير