
القابضون على الجمر صورة بديار الغربة
صلاة الجمعة بمرسيليا و نفس الصورة بحوالي ستين مسجد أو لنقول مصلى
إنها صفعة قوية للكنيسة التي تقول لأتباعها الإسلام إنتشر بحد السيف
أيها الإخوة هذا المكان بالذات كان قبل عشرين سنة مكان تقف على قارعة طريقه بائعات الهوى و محلات الرقص و الملهى أما اليوم فكله مقاهي بدون كحول و مطاعم حلال
وهذا المسجد بالذات كان في سنين مضت حانة خمر فاشتراه مسلم و حوله إلى مسجد
وسماه مسجد القدس لكن طلبت منه السلطات تغيير الإسم لأن بجواره تجار يهود
فغيره و أصبح مسجد السلام ولكننا تعودنا على تسميته مسجد القدس
هل فهمتم لماذا جن جنون ساركوزي اليهودي و حاشيته الصهيونية ؟
من إنتشار الإسلام و الوعي و الصحوة
ليس المؤمن بمظهره
ولكن المؤمن مثل هؤلاء بمجرد أن يتفرغ من صلاته يجد بجواره فتاة عارية تدعوه و متاع دنيا فانية يرغبه فيصبر و يحتسب ثم يدعو إلى سبيل ربه و ينشر رسالة الحق و الدين و لا يخشى في الله لومة لائم