بسم الله
مسار الرحلة
عمّـان ـــ) أسطنبول ــــ) ترابزون ــــ) أوزنجول
الوصول إلى أسطنبول صـــبآح السبت 15 /8 / 1432هـ
جلسنآ فيها يومين >> وذبحنا الحر بغينا نرجع
طبعاً زرنا بعض الأماكن فيها
جامع السلطان أحمد - جسر البيسفور اللي يربط آسيــا بآوروبــا - متحف آيا صوفيـا
صورة بسآحات جامع السلطان أحمد - المسجد الأزرق
وهذي عند جسر البوسفور
يوم الأثنين كآنت البدايه الحقيقيه للرحله
إلى أوزنجول
بحيرة أوزنجـــول
أستقبلتنــــــا بزخآآت المطر
بدآ الاستكشاف وإلتقاطة علْويه
ومن عدة أمآكن
أنعكــآس الأضــواء في البحيره
مثل ماتشوفون هالشلالات ماشاء الله شي يفتح النفس
وجولة في اليوم الثالث إلى مرتفعات السلطان مرآد
صورة أكثر من آحترافيه ألتقطتها عدسة أبو حميد
شكراً يامصورنا /
عشرة على عشرة ياريّس /
ومازالت الرحلة مستمرة .... واعتذاري لعشّاق الطبيعة الخلّابه عن قلة الصور فالوقت لم يسعفني لأشبع أشوآقكم
قبل أن أختم هذا ما جآل في الخاطر وما عبّرت به المشاعر وما تحدثت به الأعين عند رؤيتها لتلكـ الأجواء الساحره
عمـَــآر يا أوزنجول يا"جنة الأرض"
طبيـــــعةٍ خـــلابةٍ وســـــط وآدي
الساحره اللي سحرها ينفرض فرض
لين يتغلغل في صميم الفؤادي
مد النظر مخضرةٍ طولٍ وعرض
شلالها بالصبـح والطير شادي
يشفي ضماير بآحتـ همومها مُرض
ويوسع فجوج ٍ غشاها النكادي
أوآه لو بالكيــف وأقدم العرض
لـ ربوعنا اللي ساكنين البــلادي
ورصيــدي المليار ما أحتاج لي قرض
لآجيبهم تهجير علم ٍ وكآدي".
أرق التحـــايآ من جنة الأرض ( أوزنجول )
أبعثها لكم ........ ودمتــــم برعاية المولى ".
..