ياهلآ بـ .. زرقآء اليمامة ..
حياكـ الله وبياااك
يآزرقآء اليمامة والله لو طلبت من أحدأن يعرف هذه المعلومآت ويركز عليها حين قراءته للقرءآن .. أكآد أجزم أنه لن يكون لدى القآرئ خشوع وتأمل لآيآت الله ..!
فـ الله عز وجل رحيم بعبادة ينظر إلى قلوب العباد ورحمته وسعت كل شيء
و.. أنا الآن أرى أمامي رداً يحمل علوماً جديدة .. وكأنكِ تلزمين من يقرأ القرءآن بهذه العلوم .. ؟؟!!!
ونسيتي أن القرءآن قد سبق هذه العلوم كلهااااا ...
يااخي انا لاالزم احد بهذه العلوم كلامي كان تعقيبا على ماذكرته بانه لايوجد هناك تفسير للقرآن
ماذا تتوقعين من شيخ أكمل دراسته في محو الأمية .. ليتعلم القراءة ويقرأ القرءآن
ويفاجأ بعلوم لا ناقة له فيها ولآ جمل ...؟
من تعلم بمحو الامية ليس بجاهل كما تقصد
ويضيع بين ما قاله أبو الحكم وما قاله شمس الدين ليرى أنه هناك شيء من التعجيز لمن يقرأو ليس من الإعجاز في القرءآن .. وهناك من صنّف وهناك من قسّم
ليطلب منه أن يدخل في الإعراب ويدخل في النحو والصرف
وهناك وهناك .. والله وحده يعلم من أين جاءتنا هناك وهناك
ما بين مختصر ومبسوط وكلهم يقتصر على الفن الذي يغلب عليه فالزجاج والواحدي في البسيط يغلب عليهما الغريب والثعلبي يغلب عليه القصص والزمخشري علم البيان والإمام فخر الدين علم الكلام وما في معناه من العلوم العقلية
والله هذي المتاهة من جد .. الحين يبغالي اعرف ايش المختصر والمبسوط ..؟
ويبغالي أعرف أنواع الفن .. وومدري جملة فالزجاج والواحدي في البسيط يغلب عليهما الغريب والثعلبي يغلب عليه .. الى نهاية العلوم العقلية والتي أحسست أن إعراب (العلوم العقلية) ..تبنى للمجهول...!!
اذا انت تجهل هذه العلوم فارجع الى كتب التفسير لتثري ثقافتك الدينية وتتحفنا اكثر بما لديك من هذه الثقافة التي ارى ان لااساس لها من الصحة
-------------
وقال القاضي شمس الدين رحمه الله علم التفسير عسير يسير أما عسره فظاهر من وجوه أظهرها أنه كلام متكلم لم يصل الناس إلى مراده بالسماع منه ولا إمكان للوصول إليه بخلاف الأمثال والأشعار فإن الإنسان يمكن علمه بمراد المتكلم بأن يسمع منه أو يسمع ممن سمع منه ، أما القرآن فتفسيره على وجه القطع لا يعلم إلا بأن يسمع من الرسول عليه السلام وذلك متعذر إلا في آيات قلائل فالعلم بالمراد يستنبط بإمارات ودلائل ، والحكمة فيه أن الله تعالى أراد أن يتفكر عباده في كتابه فلم يأمر نبيه بالتنصيص على المراد وإنما هو عليه السلام صوب رأى جماعة من المفسرين فصار ذلك دليلا قاطعا على جواز التفسير من غير سماع من الله ورسوله ، قال واعلم أن بعض الناس يفتخر ويقول كتبت هذا وما طالعت شيئاً من الكتب ويظن أنه فخر ولا يعلم أن ذلك غاية تعرف فإنه لا يعلم مزية ما قاله على ما قيل ولا مزية ما قيل على ما قاله فبماذا يفتخر ومع هذا ما كتبت شيئا إلا خائفاً من الله مستعيناً به معتمداً عليه فما كان حسنا فمن الله وفضله بوسيلة مطالعة كلام عباد الله الصالحين وما كان ضعيفاً فمن النفس الأمارة بالسوء .
رعآكـ المولى يا زرقآء اليمامة ..
ربما كان مجهودك في الرد مقتصر على نسخ ولصــق ولم تقرأي سوا المقدمة < حالة طبيعيه تحصل في أرقى المنتديات
انا بحثت واتيت بالمعلومة ردا على ماكتبته في موضوعك الغريب كيف تقول بانه لايوجد تفسير للقران؟؟
وانا حبيت اوضحلك معنى التفسير الي ربما انت تجهله وليس نسخ اولصق كما حبيت ان تقلل من قيمة الرد
خليك قد كلامك واعترف انك عجزت عن الرد المقنع
اجراكم على الفتوى اجراكم على دخول النار
انا لم افتى او ااتي باقتباسات لااساس لها من الصحة
كيف لمخلوق أن يقول على الله ..؟؟
بأنه لم يأمر نبيه بالتنصيص على المراد لأجل أن يتفكر عباده بكتابه .... ؟؟؟؟
أيـــــــــن الدليل من القرءآن يازرقاء اليمامة اذا كنتي مقتنعة بردك ...؟؟
● إنّ عمر بن الخطّاب أُتي بامرأة وضعت لستّة أشهر فهمّ برجمها، فبلغ ذلك عليّاً فقال: ليس عليها رجم. فبلغ ذلك عمر فأرسل إليه يسأله، فقال علي عليه السلام: {وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ} (البقرة : 233) وقال: {وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلاَثُونَ شَهْراً} (الأحقاف: 15) فستّة أشهر حمله، وحولان تمام الرضاعة، لا حدّ عليها ولا رجم عليها. قال: فخلّى عنها(7 ).
● عن زُرقان (لعلّه محمّد بن عبد الله بن سفيان المعروف بزرقان الزيّات) صاحب ابن أبي داود قال: «رجع ابن أبي داود ذات يوم من عند المعتصم وهو مغتمّ ، فقلت له في ذلك، فقال: وددتُ اليوم أنّي قد متُّ منذ عشرين سنة. قال: قلت له: ولِمَ ذاك؟
قال: لِما كان من أبي جعفر محمّد بن علي بن موسى اليوم بين يدي أمير المؤمنين المعتصم. قال: قلتُ له: وكيف كان ذلك؟
قال: إنّ سارقاً أقرّ على نفسه بالسرقة وسأل الخليفة تطهيره بإقامة الحدّ عليه، فجمع لذلك الفقهاء في مجلسه، وقد أحضر محمّد بن علي، فسألنا عن القطع في أي موضع يجب أن يُقطع؟
قال: فقلتُ من: الكُرسوع (وهو طرف الزند الذي يلي الخنصر). قال: وما الحجّة في ذلك؟
قال: قلت: لأنّ اليد هي الأصابع والكف إلى الكرسوع؛ لقول الله تعالى في التيمّم: {فَامْسَحُوا بـِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ} (النساء: 43) واتّفق معي على ذلك قوم.
وقال آخرون: بل يجب القطع من المِرفق. قال: وما الدليل على ذلك؟ قالوا: لأنّ الله لمّا قال: {وَأَيْدِيَكُمْ إلَى الْمَرَافِقِ} (المائدة: 6) في الغَسل، دلّ ذلك على أنّ حدّ اليد هو المِرفق.
قال: فالتفت إلى محمّد بن علي، فقال: ما تقول في هذا يا أبا جعفر؟
فقال: قد تكلّم القوم فيه. قال: دعني ممّا تكلّموا به، أيّ شيء عندك؟
قال: أعفني عن هذا. قال: أقسمت عليك بالله لمّا أخبرت بما عندك فيه. فقال: أمّا إذا أقسمت عليَّ بالله إنّي أقول إنّهم اخطأوا فيه السُنّة، فإنّ القطع يجب أن يكون من مَفصل أُصول الأصابع، فيُترك الكفّ. قال: وما الحجّة في ذلك؟
قال: قول رسول الله صلى الله عليه وآله: «السجود على سبعة أعضاء: الوجه، واليدين، والركبتين، والرجلين» فإذا قطعت يده من الكُرسوع أو المرفق لم يبق له يد يسجد عليها، وقال الله تبارك وتعالى: {وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ للهِِ} يعنـي به هذه الأعضاء السبعة التـي يسجد عليها {فَلاَ تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَداً} (الجنّ: 18) وما كان لله لم يُقطع.
قال: فأعجب المعتصم ذلك وأمر بقطع يد السارق من مفصل الأصابع دون الكفّ.
قال ابن أبي داود: قامت قيامتي وتمنّيتُ أنّي لم أكُ حيّاً»(8 ).
● عن زرارة ومحمّد بن مسلم أنّهما قالا: «قلنا لأبي جعفر الباقر عليه السلام: ما تقول في الصلاة في السفر كيف هي؟ وكم هي؟ فقال: إنّ الله عزّ وجلّ يقول: {وَإذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاَةِ} (النساء: 101) فصار التقصير في السفر واجباً كوجوب التمام في الحضر. قالا: قلنا له: إنّما قال الله عزّ وجلّ: {فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ} ولم يقل: افعلوا فكيف أوجب ذلك؟ فقال عليه السلام: أوليس قد قال الله عزّ وجلّ في الصفا والمروة: {فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بـِهِمَا} (البقرة: 158) ألا ترون أنّ الطواف بهما واجب مفروض لأنّ الله عزّ وجلّ ذكره في كتابه وصنعه نبيّه صلى الله عليه وآله، وكذلك التقصير في السفر شيء صنعه النبـي صلى الله عليه وآله وذكره في كتابه»(9 ).
قال الله تعالى :
( وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحيٌ يوحى )
كان الوحي ينزل على الرسول محمد عليه الصلاة والسلام ... ينزل بآيات القرءان الكريم
فكيف لمن كتب مثل هذا الرد الطويل العريض أن يغفل عن هذا .... ؟؟!!
والمصيبة لو وثقنا فيه كـ داعية
والذي أصبح دليلاً قاطعاً على جواز تفسير القرءآن هو أن الرسول قد صوب رأي جماعة من المفسرين ............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التفسير يكون من القرآن والشعرواي فسر القرآن من القرآن ولم يأتي بشيء من خارج القرآن وهناك كتب لتفسير القران وفي المدراس يدرسون تفسير القران
هناك ناس بسطاء تجهل من اللغة العربية الكثير
انا وانت والجميع عند قراءته للقرآن قد يجهل معاني ودلالات فيستعين باحد كتب التفسير ليعلم المقصود بالأية الكريمة
وهذا ماقصدته في ردي
نحن نتحدث عن ( رســـــــول الله )يوحى إليه ...
وأيُّ علمٍ سيكون عند جماعة المفسرين .. أمام الوحي المنزّل على رسولنا الكريم ..؟؟.
ومن هم أصلاً جماعة المفسرين ... ونحن نعرف أصحاب رسول الله ..؟؟
ربما يكون إعراب ( جماعة المفسرين ) مبني للمجهول أيضاً
من اين اتيت بهذا الكلام هل تلغي مثلا بقولك مبني للمجهول جماعة المفسرين؟؟بين العقل والجنون شعرة وكلامك هذا كلام مجنون لايدخل الى رأس عاقل
زرقاء اليمامة ..
قرأت ردك بطوله أكثر من مره ..
ورأيت فيه كيف تكون العبارات وهي مسمومة .. وكيف يكون الخبث في جهل الكلام على البيان ..
ربما تكون الكلمات مفاجئة بعض الشيء .. لكن أتمنى أن تكوني قد نسختي الرد من أحد المنتديات وطرحتيه هنا
فـ ردك ظاهره رحمة وباطنه خزعبلات ..
مهلا يااخي كلامك كبير في معناه هل تشكك في كلام العلماء والمفسرين
ام تشكك بي شخصيا
وان شاء الله يكون خيرة أن وضعتيه هنا ..
-----------
قال تعالى :
(وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَن يُفْتَرَى مِن دُونِ اللَّهِ وَلَكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لاَ رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ )
صدق الله العظيم
شكراً على هذا التواجد .. ولا زلت أنتظر من يجتهد
/
/