اعجبني موقف والده بالنهايه انه لم يغضب من الرساله ؛؛؛؛؛؛
الرحمه موجوده ولكن قد يكون الضمير
نائما فعندما يجد من يوقضه تستيقظ الرحمه .....
والغفران صفه جميله .... نساعد الاخرين به في التصالح مع انفسهم
تحياتي لك محمد محمود واشكرك على هذي القصه
التي تستحق القراءه