الوفى طبعي وأنا راع الوفى والطيب والشيمه ،،،،،،،،،،،، نيتـــي بيـــضى وربـــي ساقــها لدربي مطيـه
،
صادق لكل من صدقني وقيمــته بألفـــين قيمه ،،،،،،،،،،،، أحفضـــه وأسعـــى لوصله وآتناســـى للبقيــه
،
ليت نـــاسٍ يـــوم أنا شايلهم قـــــدر وحشيمه ،،،،،،،،،،،، قدروني حـــق قــدري وش جدى طعونٍ قويه
،
لاكــن الشكوى علــى الله راحـت علومٍ قديمـه ،،،،،،،،،،،، مع رجال الصدق ورجال الوفى رجال الحمـيه
،
مع هــل الهقوات والفزعات وقلــوبٍ عــديمه ،،،،،،،،،،،، كـــم على القــب الأصـايل وردو حوض المنيه
،
التقاليد العريقه دربهم والأفعــــال العضــيمه ،،،،،،،،،،،، يرفعون نفوسهم مامـــنهم نـــفـــسٍ رديــــــه
،
عصرنا يابــــوي فتنــه تجذب الرجل وتضيمه ،،،،،،،،،،، تلعب بحـــاله وعمـــره كلهــا دروبٍ خفيـــــــه
،
آه ليتـــك ماطــويت مشـــرعٍ مثلك نديـــــــمه ،،،،،،،،،،، ولاجلبت الـــذود ولاشفنى القرى عقب الفضيـه
،
لاقرينا ولاكتبنا خلنــــا دقــــــــــه قديمــــــــه ،،،،،،،،،،، ولانبي غيـــرك معلم مانبــي عن الشمس فّــيه
،
الهـــوى وليل الصحاري حلوها لوهي عتيمـه ،،،،،،،،،،،،، قلبي بعشق الصحاري مولع بروحــــه وجيـــه
،
آه ياحـــــلو البـــداوه والــــدروب المستقيمه ،،،،،،،،،،،، في شقـــاهــا وفي تعبــها ولو كوتنا ألف كـــيه
،
ياحـــلو شيلة نداوي في قفار أرضٍ وسيـمه ،،،،،،،،،،،، مـــاسبــــقك لقفـــرها قّنـــاص فرمـــالٍ نقيــــــه
،
مـــرخيٍ برقع قليل الريش والعاصي غريمه ،،،،،،،،،،،، لاكفــــخ صفــــقة جنــــاحه صفـــق كفـين بهبيه
،
عيبـــــه أنه مايمـــــل مـــن الهداد ولايضيمه ،،،،،،،،،،،، بالوطـــى اللــي كوبرتله وبالسما لوهي عصيه
،
وأنت والله مـــثل طيرك ضاري لجلب الغنيمه ،،،،،،،،،،،،(وبالضبى بخصٍ وضاري) كم عنودٍ لك حضيه