الشبكة مسجلة لدى وزارة الثقافة و الاعلام


Google



القرآن الكريم منتدى القرآن يهتم بعلوم القرآن و التفسير و التأويل و أسباب النزول

 
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-06-11, 04:47 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مروّقـ ع ~ الآخر
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز آل محسن

 

البيانات
التسجيل: Jan 2010
العضوية: 9102
المشاركات: 603 [+]
بمعدل : 0.10 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 253
نقاط التقييم: 12
عبدالعزيز آل محسن is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
عبدالعزيز آل محسن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
اخر مواضيعي
 


كاتب الموضوع : عبدالعزيز آل محسن المنتدى : القرآن الكريم
افتراضي رد: لأصحآب العقول فقط ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زرقاء اليمامة مشاهدة المشاركة

معنى تفسير القراْن الكريم
التفسير علم يعرف به فهم كتاب الله المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وبيان معانيه واستخراج أحكامه وحكمه واستمداد ذلك من علم

اللغة والنحو والتصريف وعلم البيان وأصول الفقه والقراءات ويحتاج لمعرفة أسباب النزول والناسخ والمنسوخ ، وقد أكثر الناس فيه من الموضوعات ما بين مختصر ومبسوط وكلهم يقتصر على الفن الذي يغلب عليه فالزجاج والواحدي في البسيط يغلب عليهما الغريب والثعلبي يغلب عليه القصص والزمخشري علم البيان والإمام فخر الدين علم الكلام وما في معناه من العلوم العقلية .

وأعلم أن من المعلوم أن الله تعالى إنما خاطب خلقه بما يفهمونه ولذلك أرسل إليهم رسول بلسان قومه وأنزل كتابه على لغتهم ، وإنما احتيج إلى التفسير لما سنذكر بعد تقرير قاعدة وهى أن من وضع من البشر كتابا فإنما وضعه ليفهم بذاته من غير شرح وإنما احتيج إلى الشروح لأمور ثلاثة أحدها كمال فضيلة المصنف فإنه لقوته العلمية يجمع المعاني الدقيقة في اللفظ الوجيز فربما عسر فهم مراده فقصد بالشرح ظهور تلك المعاني الخفية ومن هنا كان شرح بعض الأئمة تصنيفه أدل على المراد من شرح غيره له , واحتمال اللفظ لمعان ثلاثة كما في المجاز والاشتراك ودلالة الالتزام فيحتاج الشارح إلى بيان غرض المصنف وترجيحه وقد يقع في التصانيف ما لا يخلو منه بشر من السهو والغلط وتكرار الشيء وحذف المهم وغير ذلك فيحتاج الشارح للتنبيه على ذلك .

وإذا علم هذا فنقول إن القرآن إنما أنزل بلسان عربي مبين في زمن أفصح العرب وكانوا يعلمون ظواهره وأحكامه ، أما دقائق باطنه فإنما كان يظهر لهم بعد البحث والنظر من سؤالهم النبي صلى الله عليه وسلم في الأكثر كسؤالهم لما نزل ( ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ) فقالوا أينا لم يظلم نفسه ففسره النبي صلى الله عليه وسلم بالشرك ، واستدل عليه بقوله تعالى ( إن الشرك لظلم عظيم ) وكسؤال عائشة رضي الله عنها عن الحساب اليسير فقال ذلك العرض ومن نوقش الحساب عذب ، وكقصة عدي ابن حاتم في الخيط الذي وضعه تحت رأسه وغير ذلك مما سألوا عن آحاد منه ، ولم ينقل إلينا عنهم تفسير القرآن وتأويله بجملته فنحن نحتاج إلى ما كانوا يحتاجون إليه وزيادة على ما لم يكونوا محتاجين إليه من أحكام الظواهر لقصورنا عن مدارك أحكام اللغة بغير تعلم فنحن أشد الناس احتياجا إلى التفسير . ومعلوم أن تفسيره يكون بعضه من قبيل بسط الألفاظ الوجيزة وكشف معانيها وبعضه من قبيل ترجيح بعض الاحتمالات على بعض لبلاغته ولطف معانيه ولهذا لا يستغنى عن قانون عام يعول في تفسيره عليه ويرجع في تفسيره إليه من معرفة مفردات ألفاظه ومركباتها وسياقه وظاهره وباطنه وغير ذلك مما لا يدخل تحت الوهم ويدق عنه الفهم .

وقال القاضي شمس الدين رحمه الله علم التفسير عسير يسير أما عسره فظاهر من وجوه أظهرها أنه كلام متكلم لم يصل الناس إلى مراده بالسماع منه ولا إمكان للوصول إليه بخلاف الأمثال والأشعار فإن الإنسان يمكن علمه بمراد المتكلم بأن يسمع منه أو يسمع ممن سمع منه ، أما القرآن فتفسيره على وجه القطع لا يعلم إلا بأن يسمع من الرسول عليه السلام وذلك متعذر إلا في آيات قلائل فالعلم بالمراد يستنبط بإمارات ودلائل ، والحكمة فيه أن الله تعالى أراد أن يتفكر عباده في كتابه فلم يأمر نبيه بالتنصيص على المراد وإنما هو عليه السلام صوب رأى جماعة من المفسرين فصار ذلك دليلا قاطعا على جواز التفسير من غير سماع من الله ورسوله ، قال واعلم أن بعض الناس يفتخر ويقول كتبت هذا وما طالعت شيئاً من الكتب ويظن أنه فخر ولا يعلم أن ذلك غاية تعرف فإنه لا يعلم مزية ما قاله على ما قيل ولا مزية ما قيل على ما قاله فبماذا يفتخر ومع هذا ما كتبت شيئا إلا خائفاً من الله مستعيناً به معتمداً عليه فما كان حسنا فمن الله وفضله بوسيلة مطالعة كلام عباد الله الصالحين وما كان ضعيفاً فمن النفس الأمارة بالسوء .



فصل في علوم القرآن ذكر القاضي أبو بكر بن العربي في كتاب قانون التأويل إن علوم القرآن خمسون علماًً وأربعمائة وسبعة آلاف علم وسبعون ألف علم على عدد كلم القرآن مضروبة في أربعة ، قال بعض السلف إذ لكل كلمة ظاهر وباطن وحد ومقطع وهذا مطلق دون اعتبار تراكيبه وما بينها من روابط وهذا ما لا يحصى ولا يعلمه إلا الله عز وجل ، قال وأم علوم القرآن ثلاثة أقسام توحيد وتذكير وأحكام ، فالتوحيد تدخل فيه معرفة المخلوقات ومعرفة الخالق بأسمائه وصفاته وأفعاله والتذكير ومنه الوعد والوعيد والجنة والنار وتصفية الظاهر والباطن ، والأحكام ومنها التكاليف كلها وتبيين المنافع والمضار والأمر والنهى والندب ، فالأول " وإلهكم إله واحد " فيه التوحيد كله في الذات والصفات والأفعال ، والثاني " وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين " ، والثالث " وأن احكم بينهم " ولذلك قيل في معنى قوله صلى الله عليه وسلم قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن يعنى في الأجر وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء وقيل ثلثه في المعنى ، لأن القرآن ثلاثة أقسام كما ذكرنا وهذه السورة اشتملت على التوحيد ، ولهذا المعنى صارت فاتحة الكتاب أم الكتاب لأن فيها الأقسام الثلاثة ، فأما التوحيد فمن أولها إلى قوله يوم الدين ، وأما الأحكام في إياك نعبد وإياك نستعين ، وأما التذكير فمن قوله اهدنا إلى آخرها ، فصارت بهذا أماً لأنه يتفرع عنها ثم ثبت وقيل صارت أماً على القرآن ، وقيل سميت فاتحة لأنها تفتح أبواب الجنة على وجوه مذكورة في مواضعها .

وقال أبو الحكم بن برجان في كتاب الإرشاد وجملة القرآن تشتمل على علوم ، علم أسماء الله تعالى وصفاته ثم علم النبوة وبراهينها ، وقال غيره القرآن يشتمل على أربعة أنواع من العلوم أمر ونهى وخبر واستخبار وقيل سنة وزاد الوعد والوعيد وقال محمد بن جرير الطبري يشتمل على ثلاثة أشياء التوحيد والأخبار والديانات ، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن ، وهذه السورة تشمل التوحيد كله ، وقال على بن عيسى القرآن يشتمل على ثلاثين شيئا الإعلام والتنبيه والأمر والنهى والوعد والوعيد ووصف الجنة والنار وتعليم الإقرار باسم الله وصفاته وأفعاله وتعليم الاعتراف بإنعامه والاحتجاج على المخالفين والرد على الملحدين والبيان عن الرغبة والرهبة الخير والشر والحسن والقبيح ونعت الحكمة وفضل المعرفة ومدح الأبرار وذم الفجار والتسليم والتحسين والتوكيد والتفريع والبيان عن ذم الإخلاف وشرف الأداء .

وقال غيره علوم ألفاظ القرآن أربعة الإعراب وهو في الخبر والنظم وهو القصد نحو " واللائي لم يحضن " معنى باطن نظم بمعنى ظاهر وقوله " قل هل من شركائكم من يبدأ الخلق ثم يعيده قل الله يبدأ الخلق " كأنه قيل قالوا ومن يبدأ الخلق ثم يعيده فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يقول الله يبدأ الخلق لفظ ظاهر نظم بمعنى باطن ، قال الله تعالى فاعتبروا بعد هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب من ديارهم دل على أن انتقامه بالخروج من الدار من أعظم الوجوه وأول الحشر دل على أن لها توابع لأن أول لا يكون إلا مع آخر وكان هذا في بنى النضير ثم أهل نجران ما ظننتم أن يخرجوا إلا بنبأ وأنهم يستقلون عدد من كان مع النبي صلى الله عليه وسلم ولولا أن كتب الله عليهم الجلاء فيه دليل على أن الإخراج مثل العذاب في الشدة إذ جعل بدله وقد يتعدد الاعتبار نحو أتاني غير زيد أي أتياه أو أتاه غير زيد لا هو لو شئت أنت لم أفعل ما أمرتني أو نهيتني ، قال الله تعالى لو شاء الله ما عبدنا رد عليهم بأن الله لا يأمر بالفحشاء بدليل قوله والله أمرنا بها ، وإذا حللتم فاصطادوا فالاعتبار إباحة ، ومن الاعتبار ما يظهر بآي آخر كقوله فإذا جاء أجلهم فإن الله كان بعباده بصيراً فهذه تعتبر بآخر الواقعة من أن الناس على ثلاثة منازل أي أحل ثم فريق في منزلة له والله مسهر بمنازلهم ، ومنه ما يظهر بالخبر كقوله تعالى قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله بمعنى ثم إن اليهود قالوا لو جاء به ميكائيل لاتبعناك لأنه يأتي بالخير وجبريل لم يأت بالخير قط وأي خير أجل من القرآن ، ومن ضروب النظم قوله تعالى من كان يريد العزة فلله إن حمل على أن يعتبر أن العزة له لم ينتظم به ما بعده وإن حمل على معنى أن يعلم لمن العزة انتظم



ياهلآ بـ .. زرقآء اليمامة ..

حياكـ الله وبياااك

يآزرقآء اليمامة والله لو طلبت من أحدأن يعرف هذه المعلومآت ويركز عليها حين قراءته للقرءآن .. أكآد أجزم أنه لن يكون لدى القآرئ خشوع وتأمل لآيآت الله ..!

فـ الله عز وجل رحيم بعبادة ينظر إلى قلوب العباد ورحمته وسعت كل شيء

و.. أنا الآن أرى أمامي رداً يحمل علوماً جديدة .. وكأنكِ تلزمين من يقرأ القرءآن بهذه العلوم .. ؟؟!!!

ونسيتي أن القرءآن قد سبق هذه العلوم كلهااااا ...

ماذا تتوقعين من شيخ أكمل دراسته في محو الأمية .. ليتعلم القراءة ويقرأ القرءآن

ويفاجأ بعلوم لا ناقة له فيها ولآ جمل ...؟

ويضيع بين ما قاله أبو الحكم وما قاله شمس الدين ليرى أنه هناك شيء من التعجيز لمن يقرأو ليس من الإعجاز في القرءآن .. وهناك من صنّف وهناك من قسّم

ليطلب منه أن يدخل في الإعراب ويدخل في النحو والصرف

وهناك وهناك .. والله وحده يعلم من أين جاءتنا هناك وهناك

ما بين مختصر ومبسوط وكلهم يقتصر على الفن الذي يغلب عليه فالزجاج والواحدي في البسيط يغلب عليهما الغريب والثعلبي يغلب عليه القصص والزمخشري علم البيان والإمام فخر الدين علم الكلام وما في معناه من العلوم العقلية

والله هذي المتاهة من جد .. الحين يبغالي اعرف ايش المختصر والمبسوط ..؟

ويبغالي أعرف أنواع الفن .. وومدري جملة فالزجاج والواحدي في البسيط يغلب عليهما الغريب والثعلبي يغلب عليه .. الى نهاية العلوم العقلية والتي أحسست أن إعراب (العلوم العقلية) ..تبنى للمجهول...!!


-------------

وقال القاضي شمس الدين رحمه الله علم التفسير عسير يسير أما عسره فظاهر من وجوه أظهرها أنه كلام متكلم لم يصل الناس إلى مراده بالسماع منه ولا إمكان للوصول إليه بخلاف الأمثال والأشعار فإن الإنسان يمكن علمه بمراد المتكلم بأن يسمع منه أو يسمع ممن سمع منه ، أما القرآن فتفسيره على وجه القطع لا يعلم إلا بأن يسمع من الرسول عليه السلام وذلك متعذر إلا في آيات قلائل فالعلم بالمراد يستنبط بإمارات ودلائل ، والحكمة فيه أن الله تعالى أراد أن يتفكر عباده في كتابه فلم يأمر نبيه بالتنصيص على المراد وإنما هو عليه السلام صوب رأى جماعة من المفسرين فصار ذلك دليلا قاطعا على جواز التفسير من غير سماع من الله ورسوله ، قال واعلم أن بعض الناس يفتخر ويقول كتبت هذا وما طالعت شيئاً من الكتب ويظن أنه فخر ولا يعلم أن ذلك غاية تعرف فإنه لا يعلم مزية ما قاله على ما قيل ولا مزية ما قيل على ما قاله فبماذا يفتخر ومع هذا ما كتبت شيئا إلا خائفاً من الله مستعيناً به معتمداً عليه فما كان حسنا فمن الله وفضله بوسيلة مطالعة كلام عباد الله الصالحين وما كان ضعيفاً فمن النفس الأمارة بالسوء .


رعآكـ المولى يا زرقآء اليمامة ..


ربما كان مجهودك في الرد مقتصر على نسخ ولصــق ولم تقرأي سوا المقدمة < حالة طبيعيه تحصل في أرقى المنتديات


كيف لمخلوق أن يقول على الله ..؟؟

بأنه لم يأمر نبيه بالتنصيص على المراد لأجل أن يتفكر عباده بكتابه .... ؟؟؟؟

أيـــــــــن الدليل من القرءآن يازرقاء اليمامة اذا كنتي مقتنعة بردك ...؟؟

قال الله تعالى :

( وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحيٌ يوحى )

كان الوحي ينزل على الرسول محمد عليه الصلاة والسلام ... ينزل بآيات القرءان الكريم

فكيف لمن كتب مثل هذا الرد الطويل العريض أن يغفل عن هذا .... ؟؟!!

والمصيبة لو وثقنا فيه كـ داعية

والذي أصبح دليلاً قاطعاً على جواز تفسير القرءآن هو أن الرسول قد صوب رأي جماعة من المفسرين ............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نحن نتحدث عن ( رســـــــول الله )يوحى إليه ...

وأيُّ علمٍ سيكون عند جماعة المفسرين .. أمام الوحي المنزّل على رسولنا الكريم ..؟؟.

ومن هم أصلاً جماعة المفسرين ... ونحن نعرف أصحاب رسول الله ..؟؟

ربما يكون إعراب ( جماعة المفسرين ) مبني للمجهول أيضاً


زرقاء اليمامة ..

قرأت ردك بطوله أكثر من مره ..

ورأيت فيه كيف تكون العبارات وهي مسمومة .. وكيف يكون الخبث في جهل الكلام على البيان ..

ربما تكون الكلمات مفاجئة بعض الشيء .. لكن أتمنى أن تكوني قد نسختي الرد من أحد المنتديات وطرحتيه هنا

فـ ردك ظاهره رحمة وباطنه خزعبلات ..

وان شاء الله يكون خيرة أن وضعتيه هنا ..

-----------

قال تعالى :

(وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَن يُفْتَرَى مِن دُونِ اللَّهِ وَلَكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لاَ رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ )
صدق الله العظيم


شكراً على هذا التواجد .. ولا زلت أنتظر من يجتهد
/
/















عرض البوم صور عبدالعزيز آل محسن  
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:58 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL